أشكرك أستاذي الحبيب أبو مسعود المكرم
كلماتك تنم عن ذائقة جميلة كجمال عينيك
و أناملك و قلبك الطيب
مودتي و تقديري
|
أشكرك أستاذي الحبيب أبو مسعود المكرم
كلماتك تنم عن ذائقة جميلة كجمال عينيك
و أناملك و قلبك الطيب
مودتي و تقديري
قرأت القصة بتمعن كانت مشوقة وحزينة فهي تعكس مرة أخرى غدر الرجال للنساء و أقصد طينة معينة من الرجال لكن أتمنى أن تأخذ المرأة العربية درسا من مثل هذه النماذج القصصية التي تعالج ظواهر اجتماعية سلبية إن المرأة بسرعة بديهتها وفطنتها تخضع بسرعة لرغبة الرجل وهذه السداجة هي التي توقعها في هذه المشاكل
أخوك محمد يوب اعذرني أخي عن هذا التأخير
سلامات أخي الأستاذ محمد يوب
و الله افتقدتك كثيراً
عسى أن يكون الطارئ خيراً
أشكرك من أعماق قلبي
صديقي العزيز
سلام الله عليك
القصة تحكي الشرك ذاته الذي لازالت حواء تقع فيه ، ثم تتهم كل الرجال بالخيانة
على الأقل هنا رجل يفضح الرجال ويبقى شاهداً عياناً ، لأكثر من قضية
القصة تسلسلت حتى النهاية بشكل متوقع واضح
توقعت شخصياً أن تكون النهاية في السطر الأخير ، عدم دخول الفتاة مع الذي يدعي حبها البيت الجميل إذ دلها حدسها على نيته ببناء ما سيحدث سابقاً
وسيكون بناء الفعل في القصة على الشكل معلماً من يقرأ ، سلاحاً يفيد في مثيل الحدث
تخال الفراش حضناً دافئاً حنوناً , عله يطرد عنها البرد الذي سرى في أطرافها .. و يشعرها ببعض الحنان و الأمان الذي افتقدته , ثم تمسك بطرف اللحاف بقوة و تجذبه نحوها لتغطي ما تبقى من رأسها , و تمسح به ذاك الينبوع الصغير المتدفق من عينيها بحرارة و صمت
الوصف لم يواكب الحدث تماماً فالجمل اعلاه أقل من الحالة الرهيبة لفتاة فقدت أغلى ما تملك وحياتها على شفير النهاية ، إنها حالة نفسية صعبة وانهيار قاسي كان الوصف وفق ما أرى أدنى من اللحاق به
أخيراً أضيف أن القاص وصف بكل جمال مواقف حسية ولم يخدش الحياء أو يستخدم الوصف الحسي ، بل كان دقيقاً في استخدام كلماته وجمله ( اللهم إلا كلمة عابرة)
وإذا وقفنا أمام هذا الفعل وهو اغتصاب زهرة ندية وقتل مستقبلها وهدم أسرة كانت ستكون مدبرة لها
سنجد الوصف الصحيح ، حيث وصف الفاعل بالذئب
رغم أن العملية هي هي
لو كان زوجها لكان فارساً نبيلاً
ولو كان الخائن لكان الذئب
رغم أن كثير من القصص بذات الأحداث تمر علينا وقد أصبح الذئب بطلاً نبيلاً وعاشقاً ولهاناً
ونرى المسلسلات تكرس ذلك وقد حذف من ذات القصة مقاطع الألم والمرارة وحذفت النتائج وسرقت نهايات أخرى
بقي أن أشكر القاص على هذه القصة، و سرده السلس الجميل فيها
تحية ملؤها الود و التقدير و الإكبار لك
أستاذنا الكبير طارق شفيق حقي
كلمات جاءت في مكانها
أسعدتني و أبهجتني جداً
أشكرك من صميم القلب
حياك الله
« قطار الأحلام | الحكم بالإفراغ » |