صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 13 إلى 23 من 23

الموضوع: الخوف الآخر .. قصة قصيرة

  1. #13 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    شكراً لمرورك الزميلة نرجس و لك مني خالص المودة .
    رد مع اقتباس  
     

  2. #14 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    اشكرك اخي الأستاذ طارق على مرورك القيم و ملاحظاتك الجديرة
    و دمت لنا في المنتدى و لك مني خالص الود و الاحترام .
    رد مع اقتباس  
     

  3. #15 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    أديب وقاص الصورة الرمزية محمدذيب علي بكار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    منبج /سوريا
    المشاركات
    849
    معدل تقييم المستوى
    16
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحميد دشو مشاهدة المشاركة
    الخوف الآخر ..



    تشرق الشمس كعادتها , ليبدأ معها خوف من نوع آخر .. المدرسة تفتح أبوابها كل صباح .. لتغلق في مساء اليوم ذاته .. الأيام كانت رتيبة طويلة .. لكن ذات يوم تغير شيء ما .. شعرت باهتمام لافت نحوه .. قال لي المدير بنبرة هادئة كما عهدته , و كان غير مكترث :
    - لقد تعينت عندنا معلمة جديدة من خارج منطقتنا , اسمها إيلاف .



    إلا أن مشاعري شاركت مشاعره بعدم الاكتراث
    , أجبته بلا مبالاة :


    - أهلاً و سهلاً بها .. جميل أن تتغير الوجوه ..



    مضت الأيام و نحن الزملاء و الزميلات نعمل بصمت
    , بهدوء ظاهري كأسرة واحدة , نلقي لبعضنا كلمات المجاملة المهذبة هنا و هناك , ثم ينصرف كل إلى صفه بدون ضجيج , إلا أن تلك المعلمة الجديدة كانت شابة من نوع آخر , و بدأ وجودها يغرس في أوصالي ذاك الخوف الغريب .


    ذات صباح طرقت باب غرفة الإدارة كعادتي بهدوء
    , ثم دخلت قبل أن أنتظر الجواب بالدخول , دخلت , فانبعث من خلفي القليل من النور في الغرفة المظلمة , لم يلبث أن زال بعد إغلاقي الباب ثانية .. كان المدير كعادته قابعاً خلف طاولته الخشبية القديمة .. وحده , يجتر ساعات الروتين الطويلة .. و مع اقترابي نحوه , بدأ يتمتم بكلمات هادئة , في محاولة لكسر ذاك الروتين المميت , يحاول مرهقاُ جعلها معبرة دافئة , مع ابتسامة عريضة , و سلام حار , ليبدد آثار الجو الكئيب , قال و هو يهم بالوقوف : تفضل بالجلوس .. و تناثرت من ثنياته قطع من الكلمات .. تائهة , و أخرى مبهمة , تخللها نفث الدخان المنبعث من سيكارة تكاد لا تنطفئ , و أومأ لأبي حسيب ( المستخدم ) لعمل الشاي كالعادة .
    و كلماي حان موعد الدرس , يبدأ المعلمون و المعلمات بجر أقدامهم المتثاقلة في الممر المظلم تجاه الصفوف , و المدير يقف بدوره على باب الإدارة , يرمقهم بنظراته , و كأنه يقول : بسرعة بسرعة .
    صف تلك المعلمة كان قرب صفي
    , فكنت أسمع طوال الدوام خلجات صوتها الأنثوي القوي .. الممرع بضوع الطفولة , يضج حيوية و شباباً .. و أحياناً يمتزج بعصبية .. فأسمع تهديداتها بقلع عيني هذا و شق فم ذاك .. و أنا و خلال إعطاء الدروس لتلاميذي .. لا أزال أستمع , و كأن صوتها أصبح جزءاً من دروسي .
    و عندما ينقطع كلامها , تبدأ تكتكات طبشورتها المعتادة على السبورة , و كأنها بدأت بعزف مقطوعة أخرى , ذات إيقاع مختلف , لكنه متماسك , متناسق , و يخفت صوت تلك التكتكات رويداً رويداً , ليرتفع صوتها مرة أخرى .. و عندما نسمع صوت الجرس , تتداخل الأصوات كلها بشكل فوضوي , تلاميذ يصرخون و يصيحون : فرصة , و المدير يصيح على هذا التلميذ أو ذاك , و المعلمات يحزمن حقائبهن الجلدية الصغيرة استعداداً للخروج من صفوفهن ليجتمعن في أحد الصفوف , و تخرج المعلمة إيلاف بهدوء كعادتها , فينير وجهها المضي كل أركان الممر الطويل , و تتلألأ أضواء باهرة للحظات قبل أن تدخل في أحد الصفوف للاستراحة مع زميلاتها , أجواء الريف التي نشأت بها , و تنسمت عبيرها , جعلتها تحس بكبرياء هادئ , و مع كل ذلك , أبت خصلات شعرها .. أبت على الخروج من تحت الحجاب .. لكن تلك العينين الخضراوين الحالمتين بمساء رومانسي , عذب , رائق , في ذاك الوجه الأبيض المنير طغت على ما سواهما .. و أحياناً تدخل الإدارة لطرح استفسار ما على المدير ببراءة و عفوية , فأحاول في كل مرة أراها تتكلم أو تستفسر لتضفي على عملها طابعاً أكثر تكاملاً , أحاول أن أشكرها , لكن إحساسي بالعجز يجعلني أهز رأسي و أحرك رموش عيني كطريقة وحيدة للتعبير عن ذاك الشكر و الامتنان على همتها العالية , إلا أن هواجسي تحتار من جديد , أتذكر أن الأيام الرتيبة الطويلة حولتني إلى مجرد رقم في هذا المكان , في هذه المدرسة , أؤدي فيها واجبي , أنتظر ساعة دق الجرس بالانصراف .. لأغادر و في قلبي ذاك الخوف الآخر , و الذي يمتزج فيه الأمل أحياناً أخرى , لكنه أمل غامض هو الآخر .. يشعرني بالفرح و السعادة أحياناً , إلا أن أحاسيس الخوف تعاود هجمتها الشرسة , لأعود إلى تلك الزاوية المظلمة و ذاك التقوقع الآمن .
    و كان يغمرني في كل مرة
    , ذاك الشوق , و تلك الرغبة في النظر إلى وجها , و عينيها طوال مدة حديثها مع المدير , كأنني أراها للمرة الأولى , لكنني أكبح جماح نفسي كي لا ألفت نظرها , و أجعلها تسوء الظن بي , أتأمل يدها البضة و هي تتلمس القلم لتوقع في أول النهار و في آخره , و نور وجهها يفرش بهاءه على الطاولة العتيقة , فأنسى أن هناك أناساً غيري , أو بالأحرى لا أراهم , لأن النور الدافق من ثنايا ذاك الوجه و تلك اليد يطغى على ما سواه , و على صفحات قلبي و في إحساسي الدفين , حيث يعمر الخوف , يلح سؤال بل أسئلة لاهثة تريد جواباً :
    - من أي عالم أنت أيتها الآنسة ؟



    - هل لك أصدقاء و صديقات ؟
    - ماذا تحبين أكثر شيء ؟



    - هل تحبين الموسيقا و الغناء و العتابا ؟

    - هل تحبين البحر و الصيف و الركض في جنبات كروم العنب ؟

    - هل تتمنين أن تشنق تعاسة الإنسان في مساحات الأبد السحيق ؟ ..

    إلا أن هذه الأسئلة الحائرة سرعان ماتتلاشى على وقع كعب حذائها الثقيل و هي تغادر غرفة الإدارة , ليعود كل شيء إلى طبيعته , الظلمة في كل مكان , فلا تميز بين شخص و آخر , فتصبح الكلمات بيننا خرقاء , خالية من أية حياة , لأن تعابير الوجوه لم تعد ترى .
    و في إحدى المرات , و كانت كل هذه الخواطر تتزاحم بلا منطق في مخيلتي , تتباعد ثم تقترب بلا تسلسل منطقي , و أنا أمني النفس بنظرة منها , علها تأخذني إلى مجهولها المترامي الأطراف , المتنوع جغرافياً كالقارة السمراء .. أخيراً نلت ما أردت , رأيتها تنظر إلي و كأنها تريد أن تسألني عن شيء , تسألني أنا هذه المرة و ليس المدير , استعددت للجواب , و بسرعة خيالية , أخذت مخيلتي جاهدة تلتقط الكلمات و تجمعها من هنا و هناك .. ليرد لساني الجواب المناسب , لكن يداً قوية تناولتني بعنف , و بلحظة انقضت على كاهل جسدي المنهك , شعرت أنها ستسحقني , و قد حصرتني بين أصبعين ضخمين , تصدر من أظافرهما لمعات كلمعات السكين الحاد , و تنهال بي على إحدى الصفحات بقسوة , فتسمع لها صريراً حاداً , و كأنها تعاقب بجسدي كل أحاسيس العالم , صرخت لأول ولهة , ثم تلاشى صراخي , و بعد هنيهات شعرت و أنا أودع آخر خيوط الضياء في عتمة تلك الحقيبة , أن الظلمة أحياناً أفضل من النور , إذا كانت في قلب المساحة الواسعة لاستيعاب كل شيء .. الحب و الأمل و الخوف .
    من المجموعة القصصية
    ( و أزهر الحب ) لصاحب هذه المشاركة

    منبـج في 5 / 12 / 2009 م
    الأخ الكريم
    عبد الحميد
    قصة تحمل كل مقومات القصة
    وهي مبنية بناء سليم
    تملك لغة وتمتلك اسلوبك الخاص
    في أيصال الفكرة
    أتمنى لك مزيد من الأبداع
    وبنتظار جديدك
    دمت بكل ود
    محمد
    رد مع اقتباس  
     

  4. #16 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    أشكرك أخي محمد ذيب على مرورك العطر
    و بارك الله بك و أتمنى لك كل خير
    مع خالص ودي .
    رد مع اقتباس  
     

  5. #17 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    شاعر سوري- مشرف الصورة الرمزية مصطفى البطران
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    في بساتين القلوب
    المشاركات
    1,133
    مقالات المدونة
    5
    معدل تقييم المستوى
    19
    رومانسية حالمة العاطفة الجياشة تكاد تسيطر على كل أحداث القصة
    امتلاك لناصية اللغة في السرد وهذا ما جعل التشويق ممتعاً لكن المبالغة في ركوب العاطفة قد أفقد القصة شيئاً من دراميتها وأخشى أن تكون هروباً من الواقع إلى آفاق الخيال إنها آفاق الرومانسية بكل
    خيالاتها حتى نهايتها 000 لم نعلم سر كل هذا التعلق بـ (إيلاف ) سوى أنها مختلفة يبدو أن الجمال هو سر تعلق البطل بها 000 أحسنت في توظيف المكان والزمان وأجدت في تصوير الشخصيات
    إلى المزيد من الإبداع يسرني ان اقرأ لك 0
    بكم
    أحيـــــا

    رد مع اقتباس  
     

  6. #18 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    أشكرك أيها العزيز الماجد الأديب على هذه
    الكلمات التي نقشت في صفحتي قلادة ماسية .. دمت
    بخير و تقبل مني كل الاحترام و التقدير أستاذي
    الشاعر مصطفـــى البطران .
    رد مع اقتباس  
     

  7. #19 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية بنور عائشة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    239
    معدل تقييم المستوى
    18
    تحياتي ...

    الخوف الآخر قصة إجتماعية ذات أحداث نفسية متعددة ومتشابكة .. تترابط من المخيلة في تكامل وتناسق جــــذاب.
    الخوف الآخـــــــــر يزيد من النص القصصي لغة التواصل النفسي العميق بين الأنا والآخر ،برؤية يمكن أن نقول عنها سلطة تحكمـــية أو يمكن أن نقول عنها توافقية لدرجة أن القارئ لها يمكن له أن تشده بطريقة حميمية للمكان الذي نشأ وسطه أقصد المدرسة بكل همومها وأفراحها ، بالإضافة إلى تلك الغمزات والهمسات التي صورت بدقة متناهية للتعاطي مع الشخصية أو مع مجريات الأحداث المسترسلة .

    نص قصصي مميز أدخلنا بصدق كبير في مرحلة معينة يمر بها كل دارس لتعيده إلى مراحل جميلة تنعكس صورها إلى حد الشيخوخة .


    جميل ما قرأت وبالتوفيق وأهلا بك معنا أخي الكريم

    دمت /
    عائشة
    رد مع اقتباس  
     

  8. #20 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    أشكر كلماتك الطيبة و نقدك العلمي الموضوعي أخت " بنور عائشة "
    أسعدني مرورك .. و بارك الله بك
    مع تحيتي و تقديري .
    رد مع اقتباس  
     

  9. #21 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنور عائشة مشاهدة المشاركة
    تحياتي ...

    الخوف الآخر قصة إجتماعية ذات أحداث نفسية متعددة ومتشابكة .. تترابط من المخيلة في تكامل وتناسق جــــذاب.
    الخوف الآخـــــــــر يزيد من النص القصصي لغة التواصل النفسي العميق بين الأنا والآخر ،برؤية يمكن أن نقول عنها سلطة تحكمـــية أو يمكن أن نقول عنها توافقية لدرجة أن القارئ لها يمكن له أن تشده بطريقة حميمية للمكان الذي نشأ وسطه أقصد المدرسة بكل همومها وأفراحها ، بالإضافة إلى تلك الغمزات والهمسات التي صورت بدقة متناهية للتعاطي مع الشخصية أو مع مجريات الأحداث المسترسلة .

    نص قصصي مميز أدخلنا بصدق كبير في مرحلة معينة يمر بها كل دارس لتعيده إلى مراحل جميلة تنعكس صورها إلى حد الشيخوخة .


    جميل ما قرأت وبالتوفيق وأهلا بك معنا أخي الكريم

    دمت /
    عائشة
    شكراً لك على المرور و الكلمات العطرة أخت بنور عائشة
    رد مع اقتباس  
     

  10. #22 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية أيمن الناصر
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    الرقة
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0
    قصة جميلة تشد منذ البداية (رغم طول الاستهلال بعض الشيء) ولا أدري لماذا توقعتُ قفلةً غير التي أربكتني في الآخر ولم أدري هل كان بطلنا في حلم وصحا منه؟ أم أن أمراً ما قد حصل له!
    الحقيقة.. النهاية كانت غامضة بعض الشيء بخلاف الوضوح الشديد في متن القصة وبدايتها؟
    كنت أبحث عن الدلالات والقصدية من الإسهاب الشديد في وصف هذه الفتاة الفاتنة التي تكاد أن تكون ملاكاً. ولمن اليد العملاقة التي استطاعت باصبعين فقط أن تسحقه! فهل تحول إلى قلمٍ حالمٍ بكل ما مر مع صاحبه من تهيؤات؟
    أخي القاص عبد الحميد دشو
    أحييك على خيالك الخصب ورؤياك السريالية التي استطعت فيها أن تنقلنا إلى ما فوق الواقع.
    أحييك صديقاً رافداً لمنتدى المربد..
    وننتظر إبداعات جديدة بإذن الله من قلمك المعطاء
    رد مع اقتباس  
     

  11. #23 رد: الخوف الآخر .. قصة قصيرة 
    قاص الصورة الرمزية عبد الحميد دشو
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    سوريا - منبج
    المشاركات
    69
    معدل تقييم المستوى
    15
    الأخ الأديب أيمن الناصر
    أحييتك على كلماتك النابعة من حس أدبي مرهف
    و قراءة متعمقة فيما بين السطور
    تقديري لا محدود لك و لذائقتك الجميلة
    نحتاج أحياناً في كتاباتنا إلى الرؤى السريالية
    و التكعيبية بالتمازج مع الواقعية القوية
    بارك الله بك و دمت بود لا ينقطع
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. وهم الخوف من العروض الرقمي
    بواسطة خشان خشان في المنتدى لسان الضاد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27/04/2018, 09:40 PM
  2. فك الخوف
    بواسطة يحيى حميد الفحام في المنتدى الشعر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18/10/2011, 07:52 PM
  3. حرر قيود الخوف
    بواسطة بنت المدينة في المنتدى الشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20/03/2011, 04:14 PM
  4. الفوبيا(الخوف المرضي)
    بواسطة د.فادي محمد سعيد في المنتدى فسيفساء المربد
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11/04/2010, 10:20 AM
  5. الخوف
    بواسطة حكمت الجاسم في المنتدى أدب الجملة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06/02/2010, 01:13 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •