|
|
22/10/2009, 09:04 AM
لتتمكن من الوقوف تحت سقف الحرية المنخفض
امتهنت الانحناء .. أمام رجولته
في كهف عقله الجاف .. ،
تمددت إنسانيتها غافية تقرضها محاذير لا ، ذات عادة وذات جهل !
اتسخت حياتها به .. ، انثنى طموحها ..
منذ منحها لقب " أرث الغواية " ، وعلق على مشجب ضلعها فاتحة أفكاره :
" لو لم ترتدي ليلى فستانها الأحمر
لما نهشها الذئب " !
22/10/2009, 05:15 PM
انثنى طموحها ..
و حلت المصيبة
لشدة الجمال هنا لن أقول شيئا
أكثر من تخطيت حدود الإبداع سيدتي
فمرحى لك
+/
23/10/2009, 08:46 PM
هيا الشريف
الذئب قصة جميلة تنتقد الرجل الذي مازال يعامل المراة بسلطوية مستمدة من الاعراف و التقاليد و غيرها ليحرمها حريتها و يتلذذ بعذاباتها
مودتي
23/10/2009, 09:08 PM
تغوص القصة في ذات المرأة والرجل لتتحفنا بعبير من نوع جديد
كان للخيال دور بارز في إعطاء القصة رونقها الساحر وخاصة أن مادتها
الأولية قد عجنت في قصعة الحياة لتنضج في تنور الواقع المرير
000 لا عدمنا هذا الالق الصافي بكل ود 000 أخوك : مصطفى البطران
ــا 
29/10/2009, 07:05 PM
نرجس
اشكر مرورك وقراءتك
29/10/2009, 07:06 PM
استاذ حسن
اشكر مصافحتك
كن بخير
29/10/2009, 07:08 PM
المسرفون في العبث بالحقوق / الحقائق ...
يزيدون من نسبة انبعاث الغاز الضآر بالمجتمع
فلا نستغرب أن تظللنا الثقوب !
اخي مصطفى
اشكر مرورك وكلماتك
حياك الله
29/10/2009, 08:38 PM
نص مفعم بالشعرية ومغرق بالذاتية في آن واحد
قلم مميز هو هيا الشريف
31/10/2009, 04:04 PM
تحية طيبة............
قصة تبدأ عندما تنتهي وتنهي عندما تبدأ وقد تتوسط ..بحبكة وبعد نظر استطاعت أن تلعب على حبال اللغة ومدلولاتها وببراعة استطاعت الكشف عن كوامن النفس الخبيثة التي تنزلق وراء الغواية ...
من الفستان الأحمر الذي يثثيــر الشهوة وما ذنب اللون الأحمر إلا كأكل التفاحة التي أسقطت الرجل في لونها ..
لعبة الإثارة ولعبة السقوط ولعبة الضياع ،وبصور بليغة أدركت الكاتبة متى تتوقف لكي توهم القارئ أنها توقفت ، وببعد جمالي مميز أدخلتنا في قصة للطفولة تمتعنا بها كصغار وأنه يمكن أن يسرق اللون لمجرد عشقنا له ...
تمـــــيز وحبكة .. دمت قاصة مميزة جداوراقية بأسلوبك .
تحياتي
08/12/2009, 06:37 PM
حياك الله اخي طارق
مرورك اسعدني
08/12/2009, 06:38 PM
بنور عائشة
تراتيل شكري لقراءتك التي اضفت على القصة وهج ووضوء
حياكم
| « السارق | رحم الله الأستاذ.. » |
