علقت أمنيتها بطرف غيمة !
وأطلقتها
اطلقتها بعيد ...
أمطرت الأمنيات الحقول من حولها
عيناها لا زالت تستسقي السماء !
|
علقت أمنيتها بطرف غيمة !
وأطلقتها
اطلقتها بعيد ...
أمطرت الأمنيات الحقول من حولها
عيناها لا زالت تستسقي السماء !
الصبر مفتاح الفرج واحتساب المؤمن فضيله
لي همسات عجلى على ما كتبت أولاها : قولك : أطلقتها بعيد000 والأصح أطلقتها بعيداً
والأخرى ماذا لوكانت كلمة الحقول نكرة في قولك :أمطرت الأمنيات الحقول من حولها
ماذا لو قلت : أمطرت الأمنيات حقولاً
ولا داعي لقولك( من حولها ) أراها تثقل النص وتقيده
وفي قولك : عيناها لازالت تستسقي السماء !
ماذا لوقلت : عيناها مازالتا تستسقيان السماء
فالبون واسع بين( لا زال) و(مازال)
وأرى أن المعنى يتطلب الثاني منهما حيث الأول للدعاء وأرى أن المعنى لا يستقيم معه أبدأ
لك كل التقدير دمت قاصة تحلقين بأمنياتك إلى آفاق واسعة
نص جميل
وقدرة على حبك الخيال
وتعليق مميز للأستاذ مصطفى البطران
رمضان كريم
احببت النص لطرافته.و احببت ملاحظات الاستاذ مصطفى البطران لانها ذكية.
مودتي
امطار الشعر سقت حقول الورق فنبتت فیها سنابل الحروف و(هیا )حصدت بیادر امنیاتها مع شروق الشمس
امطارالشعر سقت حقول الورق فنبتت فیها سنابل الحروف و(هیا)حصدت بیادر امنیاتها مع شروق الشمس
امطارالشعر سقت حقول الورق فنبتت فیها سنابل الحروف و(هیا) حصدت، بیادرامنیاتها مع شروق الشمس
إسراء ،
شكرا لقراءتك
حياك
أستاذ ، مصطفى ،
ممتنة لتصويبك .. ملاحظاتك في الصميم
شكرا إذا منحت النص كرمك وعنايتك
حياك كثيرا
د. طارق
يسرني ان راقت لكم
أخي ، رضا انسته
اختصرت القصة بسطر ثمين
حياك
« رواية :( أخبار الزمان بين القدس وعمان )حلقة 2 | حكايات لانا والجنية مانا .. الحكاية الأولى » |