|
أيها العسكري الأريبكيف نفيك حقك وانت تملكت من أرواحنا بخلقك وحسن أدبكوكيف نجزيك على وفائك للشعر والشعراءبحق أنها التفاتة رائعة منكم تجاه مناضلي الشعر شهداء الوطنفنم ياشاعرنا المعاضيدي قرير العين واطمأن أن لك من يوصل رسالتك بأمانةوتمنيت لو كنت مكان شاعرنا المعاضيدي لانعم بوفائك وأخلاصكمحبتي التي لاتقدر لك ولقلبكرمضان الخير والبركة
أخي المبدع دائماً قولاً وفعلاً وانتقاءً ...أحمد
أحسنت الاختيار فبارك الله فيك
قصيدة جميلة... وشاعر جميل، لك الفضل في تعرّفي إليه
غير أنّي أظنّ أنّ حرفاً ناقصاً ولعلّه الواو في قول شاعرنا (شفتيه..كدت كدت أميلُ)
أرجو منك العودة إلى النصّ الأصليّ والتأكّد لعلّك تنفعنا ...نسأل الله أن ينفعك بفضله
كلّ عام وأنت بخير.
الحبيب الاستاذ أحمد ديب
رمضان مبارك أولاً
عادة ما أكون حريصا في نقل أي مادة خاصة
لمن سبقونا الى الدار الاخرة
لكني بحسب علمي المحدود جدا بالعربية
لم أجد فيها خللاً
كدتُ كدتُ أميلُ
ولقد عدت الى الاصل فوجدتها كما هي
عندنا هنا
ومنكم نستفيد ونستزيد علما وبركة
وشكرا للإطراء الجميل
تقبل مودتي
أخي العزيز أحمد
لاهتمامك بملاحظتي كلّ الشكر والتقدير
غير أنّي لم أكن أعني بهذا شيئاً يخصّ العربيّة، وإنّما هو أمر في عروض الشعر، فالقصيدة من البحر الخفيف، وقولنا: (شفتيه...كدت كدت أميل) يكسر الوزن كما تعلم، وما أردته بالواو هنا هو إضافة حرف الواو قبل كلمة (كدت) الأولى، لتصبح (وكدت كدت أميل). وعموماً فقد فتّشت عن القصيدة في بعض المنتديات ووجدتُها هكذا بالواو.
لك منّي التحية ثانية، وفعلاً لم أرد بملاحظتي هذه إلاّ التعاون في إخراج النصّ بحلّته البهيّة كما هي
أراك على خير في نصوص أخرى بإذن الله.
أبن البلد الغالي أحمد العسكري
كم أنا فخور بك أيها العراقي الأصيل فقد تملكني السرور وأنا اقرأ في متصفحك الراقي شعر أخي وأبن مدينتي الشهيد البطل حاتم المعاضيدي فقد ذكرتني بالشهيد الذي غيبه الموت وهو فقي ريعان الشباب وأذكر إنني وأخي عماد ابو رياض كنا نذهب الى عازف عود من مدينتنا وكان يحتفظ بمجموعة من قصائد الشهيد حاتم لنقرأ شعره لانه لم يكن منشور
شكرا أيها الكريم الوفي وأعتذر عن بعدي عنكم لانني لازلت اعاني من الالام الديسك
لك تحيتي وتقديري أخي احمد العسكري
« جئناك يا عدلان | هذا هواك » |