.
.
.
.
أنا لا أقوى على :
.
مليون
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا ...........
!
.
الناصري
|
|
16/08/2009, 10:32 AM
.
.
.
.
أنا لا أقوى على :
.
مليون
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا ...........
!
.
الناصري
16/08/2009, 12:56 PM
----------------------------------------------------------------------
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر لطفي الياسيني ; 16/08/2009 الساعة 04:50 PM
16/08/2009, 01:59 PM
الأخ
الناصري
يبدو أن في الشعر قصيدة قصيرة جداً !!!!!!!!!
ولكنها تبحر في اللاءات ولا أدري في أي الموانئ أو الشواطئ سترسي ؟؟؟
بالله عليك قل لي عن بعض دلالات هذا الذي يسمى شعراً فأنا جااااااااااهل في دلالاتها
تقبل صراحتي ولا تبخل عليّ إنْ كنت ممن يهمهم راحتي 000 ؟!
ومنكم نستفيد ومن سيب أفضالكم نستزيد
ــا 
16/08/2009, 04:32 PM
.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى البطران
.
.
حاولت أن أرسل لك رسالة على الخاص.....أيها الفاضل لكن لم أستطع
17/08/2009, 01:41 AM
يبدو أن رسالتك
وصلتني قبل أن تصل الى
أستاذنا مصطفى البطران
ولولا تشريحك لي
في هيبة
لشرحتك هنا
لكني
أخاف أن يقال اني من جماعة العين بالعين
لذلك فلك ماتريد
ولأخي البطران أقول
ان هذه من أكثر شعر
الناصري ترميزاً
وربما تفخيخاً
على رأي العراقيين
مودتي
17/08/2009, 05:22 PM
الاخ الناصري
لااقر هذه هنا فمكانها ادب الجملة
ولا اقبل بسكوت المشرفين عليها
ولا تزعل على نقدي وانت ناقد
ولا اريد لك الا الخير
ولا عدمنا الله اياك
17/08/2009, 06:13 PM
.
.
.
كان يكفي أن تننقلها إلى ما تريد أو تحذفها دون هذه اللفة الطويلة العريضة ..وانتقاص المشرفين......شكراً لك على كل حال ...ورمضان كريم
18/08/2009, 10:44 AM
[quote=الناصري;88490].
.
.
.
أنا لا أقوى على :
.
مليون
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا اثنين
.
ولا اثنتين
.
ولا ...........
!
.
الناصري
-------------------------------------
الاخ الناصري المحترم
لك مني الود الخالص
والاحترام البالغ
وأقول وأنأى بحرفي عن أي تجريح
لك أخي اولسواك
ممن لانملك بل لانجيد إلاأن نحسن الظن بهم
أقول
كفى استخفافاً بالشعر وأهله
وأخشى ماأخشاه
أن يستعمل ما كتبت
سلاحاً لضرب القريض
بدلا من أن أن يستشهد به
دليلا
على صعود البعض ممن يتبنّون رجعيّة الحداثة
إلى الهاويه
دم لي أخاً في الدم والحرف
| « نعم ! | ردا على رائعة الشاعر مازن عبد الجبار » |
