الاخ الاديب الفاضل الصالح
علي صالح الجاسم
تجمد الدم في عروقي لهذه القصيدة
رغم اني اكاد احفظها من كثرة ماسبق ان قرأتها
ولكني
اشاطر اخي الكريم عماد اليونس مخاوفه في ان يمر بها مَن احقر غيرتي لغيرته وجرحي لجرحه ووجعي لوجعه وعراقيّتي لعراقيّته... الجبل أحمد العسكري الذي لاأريد له مالاأريد لنفسي من ألم.
بوركت اخي الصالح
وسلمت يمينك
وثَبّت الله تعالى أخي وأستاذي الكبير
مصطفى البطران
على الحق المبين
لتثبيته هذه الرائعه