ها ...؟
هل خُتِمَ جوازُك ؟؟؟
ففففففففففففففففف
مازلتَ هُنا !!!
يا الله ............
أيُّ سفيهٍ في الأرض أخترعَ الطابور ..
أينَ المأمور ؟
هه
واللهِ صحيح
ثمةَ ناسٌ لاتدري أن الأرضَ تدور
|
ها ...؟
هل خُتِمَ جوازُك ؟؟؟
ففففففففففففففففف
مازلتَ هُنا !!!
يا الله ............
أيُّ سفيهٍ في الأرض أخترعَ الطابور ..
أينَ المأمور ؟
هه
واللهِ صحيح
ثمةَ ناسٌ لاتدري أن الأرضَ تدور
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العسكري ; 16/07/2009 الساعة 01:12 PM
[QUOTE=أحمد العسكري;84914]ها ...؟
هل خُتِمَ جوازُك ؟؟؟
ففففففففففففففففف
مازلتَ هُنا !!!
يا الله ............
أيُّ سفيهٍ في الأرض أخترعَ الطابور ..
أينَ المأمور ؟
هه
واللهِ صحيح
ثمةَ ناسٌ لاتدري أن الأرضَ تدور[/QUOTE]
نعم
إنها معاناة
لا أكاد أنساها حين تنقلت من سورية إلى الأردن إلى السعودية مدة ثلاث سنوات 000
عشت معك بكل حرف نطقت كنت معبراً بلسان حال كل أولئك الذين يتنقلون بجواز سفر بين أقطارنا العربية 000
محق أنت يا أخي الكريم ما الطوابير من البشر إلا لأن المأمور موجود وهو في الواقع كا اللا موجود 000 لذلك أدعو يا صاحبي إلى وسيلة للتخلص من كل الذين يزرعون طوابير البشر أمام مكاتبهم بتطوير وسائل الإحساس بالآخرين ومعرفة أنهم بشر لهم ما لنا ولنا ما لهم 000
وضع مؤقت حقاً كما عبرت بالخاتمة الرائعة ويا ليتهم يشعرون ويعرفون !!!!:
ثمةَ ناسٌ لاتدري أن الأرضَ تدور
فعلاً تدور وكما يقال لو دامت لغيرك ما وصلت إليك 000
ما كتبت يا أخي قصة قصيرة جداً في عرف هذه الأيام 000
دمت مبدعاً
بسم الله الرحمن الرحيم.أخي الكريم أحمد العسكري،أضفى الحوار حيوية في النص فصار المتلقي شاهدا لا غائبا،وكأنه يستحضر المشهد أو أنه يحمل جواز سفر ينتظر المرور.والحوار تقنية من تقنيات السرد لها حضورها في فن القصة ونجدها في الشعر أيضا،وفي معلقة امرؤ القيس حيث قالت له عنيزة لك الويلات يا امرؤ القيس إنك مرجلي،قال لها أرخي زمامه ولا تبعديني من جناك المعلل.و نلمس في الحكي الإيجاز أيضا.تحياتي الأخوية.
جواز السفر ......
انه قمة المعانات والغرائب .......
اوجزتها ببراعة مختصرة هنا ببكائية استقبال العربي لااخيه العربي ببطاقته العربيه .....
واقول من تجربة اعيشها في المطارات العربية بجواز اجنبي ....
حينما يكون البسابورت اجنبياً تتغير الاحوال بقدرة قادر رغم الاسم المعلن لصاحبه......
الذي يصرخ بانه من سلالة بني هلال ......
ولكنه يعتيبر من بني فرنجه ويعامل معاملة شارلمان ....
انه عالم مبكي فعلا ً.....
اخي الاستاذ احمد .....
عدسة قلمك هنا واضحة معبرة محزنه .....
تحيتي لك ....
اختك دجلة ......
ه
« أنا أو الفرات /سلسلة قصص فلوجية | رجــــل بِـــلا ظِـــل.. !! » |