و00قبلتها

[ثروت سليم]

نعم أستاذنا ثروت سليم

الشاعر الكبير
أنت جعلتها في محل النصب فأرجعت الأمور لنصابها
وشاعرتنا القديرة سهت عنها وهي في محل جر بالباء و بالمضاف... والمضاف
فكادت أن تكون" سناء ودٍ أبيضِ"
لا شك في شاعريتكما يا أبناء النيل العظيم
إنما هو السهو من شاعرة كبيرة جليلة المكانة عندنا جميعاً

ودي لكما...

محبتي وتقديري لك أخي وأستاذي
د. مقبل العمري ابن اليمن السعيد
وأشكرك على مداخلتك الكريمة
مع إعجابي الكبير بتوقيعك المُبهر بهذه الأبيات
التي يسيلُ منها السحرُ شهدا
وتصبحُ الحروفُ حريرا
مودتي واحترامي

[الناصري]

الشاعرة سكينة جوهر........
.
.
أي إلهامٍ ألهمكِ هذه القطعة الفنية البديعة.....وأي جوٍّ صاف ٍ أوحى لك بفكرتها........................
.
شكراً على تعطير أذواقنا بها..................!

[سكينة جوهر]

أستاذي الفاضل المبدع الشاعر ثروت سليم


جزيل شكري على مروركم المتكرر والهادف بقصيدتي المتواضعة


ولنعم الرأى ما رأيت شاعرنا المبدع في حق بيت قصيدتي


" فواحة تغدو ودادا أبيضا " أو

" فواحة سالت ودادا أبيضا "


كلاهما رائع 00يستحق تكرار تسجيل شكري

وعرفاني لكم

و000دمت بكل الود أستاذي

سكينة جوهر

[سكينة جوهر]

شاعرنا المبدع الدكتور مقبل العمري

خالص تقديري لمرورك العاطر بقصيدتي المتواضعة

وجزيل شكري على تعليقك الرائع الدال منك على قراءة متأنية لها

وإن كان لي بعض المداخلة اليسيرة مع سيادتكم مؤداها باختصار :


أن لفظة " أبيض " الوراردة ببيت شعري

( وقبلتها إذ كيف أرفض وردةً ** فوَّاحةً بسنا ودادٍ أبيضا )

جاءت مني في سياقها نعت مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة

لأنها صفة ممنوعة من الصرف " على وزن أفعل الذي مؤنثه فعلاء "

أبيض بيضاء و000أحمر حمراء0000وهكذا 00ولم تُعرفْ بأل ولم تُضفْ

لذلك كان طبيعيا أن تجر " أبيضَ " بالفتحة نيابة عن الكسرة

صفة للفظة المجرورة قبلها " بسنا 00ودادٍ "
ولذا فأنا أراها إعرابيا صحيحة كل الصحة

ولكن ربما - سهوت أنا كما قال سيادتكم حقا - في أني وضعت آخرها ألف إطلاق


أو ألف إشباعٍ 00فكتبتها " أبيضا " جريا على قافية قصيدتي - و التي استثقلها البعض -

الضاد المفتوحة المشبعة بالألف 00رغم أن الضاد رمز لغتنا العربية الأصيلة

وربما ألف الإطلاق هذه " أبيضا " هي التي أوحت للكثيرين بأنها منونة بالفتح 00ولكن هي كما أوردتها ليست منونة بالفتح

لكنها نعت للاسم المجرور قبلها 00

مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنها صفة ممنوعة من الصرف

والشكر لمبدعنا الشاعر ثروت سليم على ما تفضل به

وأولا وأخيرا 00أزجي لكم أخي الفاضل
الشاعر الدكتور مقبل العمري

أسمى آيات شكري على ملاحظاتكم القيّمة 00والتي أنتظرها بكل عمل لي لِيَشْرُفَ ويعلوَ قدرُهُ

ولك دوما خالص تقديري
سكينة جوهر

[سكينة جوهر]

شاعرنا المبدع الدكتور مقبل العمري



خالص تقديري لمرورك العاطر بقصيدتي المتواضعة

وجزيل شكري على تعليقك الرائع الدال منك على قراءة متأنية لها

وإن كان لي بعض المداخلة اليسيرة مع سيادتكم مؤداها باختصار :


أن لفظة " أبيض " الوراردة ببيت شعري

( وقبلتها إذ كيف أرفض وردةً ** فوَّاحةً بسنا ودادٍ أبيضا )

جاءت مني في سياقها نعت مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة

لأنها صفة ممنوعة من الصرف " على وزن أفعل الذي مؤنثه فعلاء "

أبيض بيضاء و000أحمر حمراء0000وهكذا 00ولم تُعرفْ بأل ولم تُضفْ

لذلك كان طبيعيا أن تجر " أبيضَ " بالفتحة نيابة عن الكسرة

صفة للفظة المجرورة قبلها " بسنا 00ودادٍ "
ولذا فأنا أراها إعرابيا صحيحة كل الصحة

ولكن ربما - سهوت أنا كما قال سيادتكم حقا - في أني وضعت آخرها ألف إطلاق


أو ألف إشباعٍ 00فكتبتها " أبيضا " جريا على قافية قصيدتي - و التي استثقلها البعض -

الضاد المفتوحة المشبعة بالألف 00رغم أن الضاد رمز لغتنا العربية الأصيلة

وربما ألف الإطلاق هذه " أبيضا " هي التي أوحت للكثيرين بأنها منونة بالفتح 00ولكن هي كما أوردتها ليست منونة بالفتح

لكنها نعت للاسم المجرور قبلها 00

مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنها صفة ممنوعة من الصرف

والشكر لمبدعنا الشاعر ثروت سليم على ما تفضل به

وأولا وأخيرا 00أزجي لكم أخي الفاضل
الشاعر الدكتور مقبل العمري

أسمى آيات شكري على ملاحظاتكم القيّمة 00والتي أنتظرها بكل عمل لي لِيَشْرُفَ ويعلوَ قدرُهُ

ولكم دوما خالص تقديري
سكينة جوهر

[عماد ابو رياض]

الشاعرة القديرة والمبدعة في سماء الأدب
سكينة جوهر
هذا العبيرالراقي ، من هذه الوردة المعطاء بيد بيضاء أدامها
الله تعالى
تحياتي لك ولهذا الأبداع .. مع خالص تقديري .

[محمدذيب علي بكار]

هــي وردةٌ حـمـراءُ يـــا سـعــدي بـهــا

كمْ أرجعتْ لي بالهوى عمراً مضى !!!

كــمْ أغْــرَتْ الـقـلـبَ الـمـدنَّـفَ داخـلــي

فـــإذا لـشـجْــو دَلالِــهَــا قــــدْ أومَــضــا
لـجـمـالِـهـا ولـســحــرِ فـتـنـتِـهـا أتـــــى

جـنــاتِ أرضِِ الله00نــــادى عــارضــا
يـــا أيـهــا الـجـنـاتُ هـــل فـيـكـنْ مِـــثْـ
ـلَ وريـدتـي هــذي جـمـالاً ؟؟ اعْـرِضَــا

ولِـذا00أنـا أزهــو بـهـا والـقـلـبُ مِـــنْ

فــرْطِ السـعـادةِ هـائـمـاً يـســعُ الـفَـضَـا

فـــي فـيـئـهـا الـفـيـنـانِ يـحـيــا هـانـئــاً

لـمْ يـخـشَ- بـعـد ُ- بفيئـهـا أنْ يمْـرَضَـا

مـنْ بـعـدِ مــا قــدْ عـطَّـر الـبـوحُ الــذي

أودعــتــه فـيـهــا ودادك00 فـانـتـضـى

سـيـفـاً يُـقــاومُ كـــلَّ أمــــراضِ الــدُّنــا

أنـعــمْ بـــودِّك شـافـيـاً 000ومـمـرِّضـا

وبــرغْــم ذا 00فـيــهــا أراهُ كـمـحْـتَــمٍ

بالنارِ مِنْ رَمْضائِهِ 00يـا لَلْقضَـا00!!

لـكـنْ وإنْ كـانــتْ هـــي الـنـيـرانُ كـــمْ

نـارٍ علـى الأحبـاب تهْمِـي بالـرِّضَـا !!!

****************

فـلـي الـرضـا دومــاً بِهَـا00ولـك الـعُـلا

يامـنْ بهـا – لجميـلِ شعـري – حرَّضـا

فـرأيـتـنـي رهــــنَ الـمـشـاعـرِ أقـتـفــي

خطـو المـودَّةِ فيكَ00والقـلـبُ ارتـضـى

أنْ يصـطـفـيـك ويـصـطـفـي لــــك وردةً

حمـراءَ أرويهـا دمــي 00كــيْ تنبـضـا

بالـحـبِّ دومــاً رهْـــنَ روحيـنـا00وكـمْ

لهـمـا سـتـغـدو بـالـوفـا000 متـريَّـضـا

*****************

يـا مَـنْ لهـا أهديـت لـي 00أُهديـك مِـنْ

أفـنــان أشــعــاري قـصـيــداً فـضـفـضـا

طــي الـحــروف بـمــا أردت مـشـاعـراً

وعليـك لـنْ تخْـفَـى ولا00لــنْ تغْمُـضَـا

يـا أيـهـا الــروحُ المليـئـة بالصـفـا 00

دُمْــتمْ 00ودامَ الــورْدُ عـنــك مُـفَـوَّضَـا

الشاعرة الكبيرة
سكينة جوهر
هنا قرتك بين الأبيات
وجعلت من الوردة مقياس بين الماضي والحاضر
ورغم وجود المحسنات البدعية
من جناس وطباق
فقد كنت مختلفة وكأني أقرئك
لأول مرة
كنت هنا أستظل بأ فياء كلماتك
هي واحة غناء
نشرت عبيرك بين اغصانها
فزادت جمالاً
دمت مبدعة كما أنت
محمد

[سكينة جوهر]

هــي وردةٌ حـمـراءُ يـــا سـعــدي بـهــا

كمْ أرجعتْ لي بالهوى عمراً مضى !!!

كــمْ أغْــرَتْ الـقـلـبَ الـمـدنَّـفَ داخـلــي

فـــإذا لـشـجْــو دَلالِــهَــا قــــدْ أومَــضــا
لـجـمـالِـهـا ولـســحــرِ فـتـنـتِـهـا أتـــــى

جـنــاتِ أرضِِ الله00نــــادى عــارضــا
يـــا أيـهــا الـجـنـاتُ هـــل فـيـكـنْ مِـــثْـ
ـلَ وريـدتـي هــذي جـمـالاً ؟؟ اعْـرِضَــا

ولِـذا00أنـا أزهــو بـهـا والـقـلـبُ مِـــنْ

فــرْطِ السـعـادةِ هـائـمـاً يـســعُ الـفَـضَـا

فـــي فـيـئـهـا الـفـيـنـانِ يـحـيــا هـانـئــاً

لـمْ يـخـشَ- بـعـد ُ- بفيئـهـا أنْ يمْـرَضَـا

مـنْ بـعـدِ مــا قــدْ عـطَّـر الـبـوحُ الــذي

أودعــتــه فـيـهــا ودادك00 فـانـتـضـى

سـيـفـاً يُـقــاومُ كـــلَّ أمــــراضِ الــدُّنــا

أنـعــمْ بـــودِّك شـافـيـاً 000ومـمـرِّضـا

وبــرغْــم ذا 00فـيــهــا أراهُ كـمـحْـتَــمٍ

بالنارِ مِنْ رَمْضائِهِ 00يـا لَلْقضَـا00!!

لـكـنْ وإنْ كـانــتْ هـــي الـنـيـرانُ كـــمْ

نـارٍ علـى الأحبـاب تهْمِـي بالـرِّضَـا !!!

****************

فـلـي الـرضـا دومــاً بِهَـا00ولـك الـعُـلا

يامـنْ بهـا – لجميـلِ شعـري – حرَّضـا

فـرأيـتـنـي رهــــنَ الـمـشـاعـرِ أقـتـفــي

خطـو المـودَّةِ فيكَ00والقـلـبُ ارتـضـى

أنْ يصـطـفـيـك ويـصـطـفـي لــــك وردةً

حمـراءَ أرويهـا دمــي 00كــيْ تنبـضـا

بالـحـبِّ دومــاً رهْـــنَ روحيـنـا00وكـمْ

لهـمـا سـتـغـدو بـالـوفـا000 متـريَّـضـا

*****************

يـا مَـنْ لهـا أهديـت لـي 00أُهديـك مِـنْ

أفـنــان أشــعــاري قـصـيــداً فـضـفـضـا

طــي الـحــروف بـمــا أردت مـشـاعـراً

وعليـك لـنْ تخْـفَـى ولا00لــنْ تغْمُـضَـا

يـا أيـهـا الــروحُ المليـئـة بالصـفـا 00

دُمْــتمْ 00ودامَ الــورْدُ عـنــك مُـفَـوَّضَـا

الشاعرة الكبيرة
سكينة جوهر
هنا قرتك بين الأبيات
وجعلت من الوردة مقياس بين الماضي والحاضر
ورغم وجود المحسنات البدعية
من جناس وطباق
فقد كنت مختلفة وكأني أقرئك
لأول مرة
كنت هنا أستظل بأ فياء كلماتك
هي واحة غناء
نشرت عبيرك بين اغصانها
فزادت جمالاً
دمت مبدعة كما أنت
محمد
**************
لك جزيل الشكر على مرورك العاطر أديبنا القاص محمد
وتعليقك هو العبير الذي يظل فواحا بحروف قصيدتي يزيدها مع المرورتألقا
دمت أخي برفيع ذوقك
سكينة جوهر

[د.فادي محمد سعيد]

من وردة أهديت لك كتبت كل هذا الكلام الحلو,ياسلام.. وليتني كل يوم أهديك باقات من الورد..

قصيدة جميلة جداً....

لم لا وأنت الشاعرة المتمكنة ذات العواطف الرقيقة والحساسة..وما أجملها من قافية نادرة صعبة, أبدعت بها..