سكينة جوهر .... ما اروعك في هذه القصيدة .... جاوزت الشعراء بفحولتهم ....
والنحاة ببراعتهم
تقبلي احترامي وتقديري وعساك لم تحرري من هذا السجن
|
سكينة جوهر .... ما اروعك في هذه القصيدة .... جاوزت الشعراء بفحولتهم ....
والنحاة ببراعتهم
تقبلي احترامي وتقديري وعساك لم تحرري من هذا السجن
لا ما مررتُ بهذا السحر من زمن ٍ
ولا قطفتُ كهذا الشهد من قلم ِ
أحلامها كُتبتْ من نار خافقها =
بوحاً رقيقاً على لوح ٍمن الألم ِ
هذا لعمري حقاً بوحُ جوهرة ٍ =
باحتْ بها مهجٌ من لهفةٍ بفـمِ
عذراً سكينة إنْ قصّرتُ أو عثرتْ =
صواهلُ الشعر في ينبوعكِ السّجم ِ
يا ايها البطران أترى كيف تبدو كلماتي صغيرة أمام كلماتك
انت والله شاعر خطير
والله يا أخي الكريم الأصيل الجميل
أيها العسكري
لأخجل أن أقرأ منك هذا الإطراء
وأعتبر كلامك
وساماً كبيراً في عنق ما كتبت
إنها لحظة شاعرية على السليقة بعد عمق التفاعل !
ويبدو أنها لحظة صفاء ترجمتها الكلمات إلى مشاعر 000
وأنت أيها الشاعر الكبير يا من اشتهرت بالصوفية
حتى صرنا نقول صوفية العسكري
أين أخبئ شعري أمام عيون شعرك ؟؟؟!!!!!!
كل المودة والتقدير والحب 0
لكما أيها الأخوان المبدعان
الشاعر القدير البطران 00والعسكري
خالص تقديري
على ماصاغته أقلام ودكما الأخوي لي
وبدوري أهديكما عظيم الود 00ووافر الشكر
لمشاعركما الطيبة
00ودمتما متألقين بسماء الإبداع
سكينة جوهر
لكما أيها الأخوان المبدعان
الشاعران القديران البطران 00والعسكري
خالص تقديري
على ماصاغته أقلام ودكما الأخوي
وما سطّرته أحرف تقديركما لي
وبدوري أهديكما عظيم الود 00ووافر الشكر
00ودمتما متألقين بسماء الإبداع
سكينة جوهر
الاخ الاديب ( الناصري )
تحية عطرة
هذه دعوى من الاخت الق الماضي
بان تدفع الكفالة واخراجها من السجن الادبي
فنحن بانتضارك
دمت بخير
اخوك
الرشراش
هذه هي كفالتي :
......بعد صمتٍ طويل قال لي أحدهم أريد أن أسمع منك قصيدة جديدة وألحَّ علي......ثم انهمرت حروفي :
حدا بي إلى شعري من الشوقِ ما حدا
فذكرنـي أحلـى قصيـدي وأجـودا
وكنـت إذا أشـدو توقـف طـائـرٌ
عن الشدوِ يسترعي انتباهاً لمن شدا
أنا شاعر الحـرف الـذي تسمعونـه
ولا أستطيب الشعر ما ردد الصـدى
أكور ألفاظـي علـى شكـل فكرتـي
وأغرف من بحر عظيـمٍ بـلا مـدى
ولي في غروب الشمس وجد ولوعة
وأعشق في إشراقة الشمـس مولـدا
ولي في ليالي البـدر أنـس وراحـة
وموعد همس مـا أحيـلاه موعـدا
وويلي على الأيـام تمضـي سريعـة
أظنُّ غدا واليوم فـي الوقـت واحـدا
أرى ذكرياتِ العمر في جوفِ غيمـةٍ
ووامضٍ برقٍ بعدمـا كـان أرعـدا
حياتي كمثل الطير يسبح في الفضـا
وإن شاء فوق الغصن غنَّى وغـرَّدا
أحب من الأشعار مـا قـال أحمـد:
"لكل امرئ مـن دهـره مـا تعـودا"
ولا أصطفـي الأبيـات إلا خيارهـا
ولا أنشـد الأشـعـار إلا مـسـودا
وأقطف مـن كـل البساتيـن زهـرةً
يفـوح شذاهـا كلمـا عـاش جـدَّدا
وأعشق صمتا يجلب الروح والصفـا
ويطرد هما بـات لـي أعظـم العـدا
يقولون أين الشعر يا شاعر النهـى
أمـا آن للنـيـران أن تتـوقـدا؟؟
فقلـت علـى ذل أصـوغ مشاعـراً
سأترك شعـري كـي يكـرم مغمـدا
ذروني على صمتي فلسـت بمـادح
ولـم أر شجعانـا ولا فارسـا غـدا
ولا مكرما ضيفـا ولا حاميـا حمـى
ولا مطلقـا وجهـا ولا باسطـا يـدا
وما الشعر إلا ما اعتلى الأفْق وانتشى
وليـس بأبيـات نضيعهـا ســدى
__________________
...............
.
لا شكر على واجب د. ألق ..........!!
.
.
وإن كان لي الحق في ترشيح أحدهم فإني أرشح الأديبة :
.
"الجمانة "
.
فقد طال صمتها ، ويجب أن تكون مشاركتها جديدة !!!
.
.
« شمعة خضراء | في حضرة القدر استجوبوها ! » |