الشاعرة الفاضلة سكينة جوهر

مسرور أن أكون بين يدي متصفحك النابض بالحياة
هذا التفاعل الفطري مع الحدث الكبير جمع شمل الأمة الممزقة
ولقد عبّرت بصدق عن عميق أحاسيسنا تجاه هذا الوغد الذي يستحق رميا بالنفايات الآسنة وليس فقط بأحذية الشرفاء

تقبلي تحياتي ومودتي