شهادة سكنى
تأسف عن مسكنها في ( قلبه ) الضيق .. المتواضع .. الهش .. فأراحته بقولها :
- لا تحزن .. إنها ( إقامة مؤقتة ) .. لا أقل و لا أكثر .../
|
شهادة سكنى
تأسف عن مسكنها في ( قلبه ) الضيق .. المتواضع .. الهش .. فأراحته بقولها :
- لا تحزن .. إنها ( إقامة مؤقتة ) .. لا أقل و لا أكثر .../
القاص المبدع حسن برطال . جميلة هذه اللقطة وعميقة . وفيها من الأبداع والكثافة رغم بساطة اللغة . ومتى تغير مكان الأقامة المؤقت ؟؟؟ دمت مبدعا أخوك محمد
سلام الله عليك
الومضة قوية بكثافتها.......
أرى أن كلمة تأسف بحاجة لاستبدال بكلمة أخرى
و
أرى أن القصة ليست بحاجة لهذه الجملةلا أقل و لا أكثر .../
عزيزي محمد ذيب علي بكار ..
مادامت نية التغيير متوفرة فالوقت ليس مهما .. شكرا أخي العزيز على تواجدك بالقرب
صديقي العزيز المبدع طارق شفيق حقي ..
سعيد بمرورك .. ومن حقك أن تنظر إلى ( الكلمة ) من زاويتك الخاصة و أتمنى أن تكون قد قرأت ( تأسَفَ ) و ليس ( تأْ سَفُ ) ..أما عبارة (لا أقل و لاأكثر ) فهي بمثابة ( فاصلة / قافية ) للنص أهميتها تكون على مستوى النغمة الشعرية و الإيقاع .. إذا حدفت لا تضر و إذا بقيت
تطرب .. أتمنى أن أكون قد وُفقتُ و شكرا أخي على اهتمامك بالنص
سلام الله عليك
بل قرأتها كما أوردت في الأولى ( تأسَفَ )
ربما أردت لها مسيرة أخرى في الدلالة.
أما عن الفاصلة التي تقول
فأرى فيما أرى في بناء الومضة أن أي كلمة إذا حذفتها ولم تؤثر على بناء النص ، فحذفها أولى
لأنك تصوغ بفعلك قولاً أقرب إلى المثل أو الحكمة
وكلما كان متماسكاً ومكثفاً كان أقوى
كما هو العطر تماماً
لك من القلب كل تحية
ا / حسن
تمضي في صمت وصبر .. عبر طريق تعرفه .. وتجيده .. وتحدد معالمه .
تعبر عن تجربتك الإنسانية بلغة راقية .. وأسلوب يمكننا فهمه بعد عناء .. وقد نجد أنفسنا أمام عمل يتحدي عقولنا .. بل يثير خيالنا .
ربط رائع - حقيقة - بين السكني والحب .. ما نحتاجه وما نتمناه .. وبرغم أن القلب كان هشا وضيقا .. جاء الرفض ليصدم الحبيبة .. يصيبها في مقتل ..
حتي يجعل اقامتها - وليس حبها - مؤقتا .. في هذه الحياة !
يأس موجع أيها الفاضل .
تحياتي .
المبدع عبد المنعم جبر عيسى ..شكرا على قرائتك العاشقة السريعة .. لقد قلت الكثير
بقليل من الكلمات .. شكرا
« قصة قصيرة / الدائرة | قصة قصيرة جداً(البديله) » |