|
الحبيب الأريب
وتوأم الروح
الشاعر الأندلسي العاشق
ثروت سليم
مساؤك شهد وطيب وعنبر
هكذا الشاعر المبدع عندما يتكلم بلسان الحبيبة أو الأم
أو الشاعرة تراه يبدع وكأنه يسكن في روحها..
من الروائع الكثيرة التي اتحفتنا بها..
أدام الله ألقك
وكل عام وأنت بألف خير وسرور
تثبت في القلب
أخي الحبيب وتوأمي الغالي
الشاعر الكبير : فارس الهيتي
مساؤك ياسمين
عرفتُكَ مسكوناً بأروعِ الكلم
شاعراً بأعذبِ الهمس
فما أروعك
كل لحظة وأنتَ بحبٍ وخيرٍ وجمال
كل عام وربوع العراق الحبيب
تنعم بالأمن والسلام
وإن شاء الله العام القادم نلتقي
والعراقُ في عافيةٍ واستقرار
لك محبتي وتحيتي وتقديري
أخوك
والصمت في حرم الجمال جمال...
ماذا أقول بعد كل هذا؟!...
أنت مهندس زراعي نعم ؛ فأنت تهندس الكلمات التي تزرع في المتلقي مشاعر جميلة وأحاسيس نبيلة ؛ لتعود فتحصد ردود فعل تترنح سكرا بهكذا جمال ورقة...
أجدت وصف مشاعر المرأة وأحاسيسها...
واستطعت استبطانها بمهارة...
دام حسك...
أختي الغالية د . ألق الماضي
ما أروعكِ ... تصوركِ دوماً
هو مايراود الشاعر والأديب
مِن فِكرٍ وخواطر
فإذا ما قيل أن المعنى في قلب الشاعر
فإن القلب ينبضُ ألقاً على الورق
شكراً لنسائمك الرقيقة
كل عيد وأنتِ بسعادة وأمان
وخالص التهاني لأهلنا الأعزاء
بالمملكة العربية السعودية العزيزة
خالص تحيتي وتقديري
أخوكِ
الأستاذ الشاعر الرقراق
ثروت سليم
ما أجمل أن يكون اليوم
هو يوم استمتاعي بالروائع
فرغم أنني أتيت متأخرة
إلا أنني أحمد تأخري هذا
ليزدان به عيدي بشذى هه القصيدة الرائعة
أستاذنا القدير
ما أجمل ما سطرت من إبداع
سمعنا من خلاله صوت أنثى ساحرة
صوت أنثى زيّنها الحبّ وامتزجت به خلاياها
وصورة أنثى تبهرجت بدلالها وقسمات ابتساماتها
لتطوّق القصيدة بذلك اللهب الذهبي الخالب
لهب الحب، ولهب الشوق، ولهب الإشفاق
لكن هل هو إشفاق من فراق؟ أم هو قلق أنثوي مصنوع
يزيد اللهب وقوداً ويسعر نار الدلال الذكي؟
والحق أننا قلّما نرى شاعراً يجيد وصف خلجات الأنثى
تلك الخلجات السافرة في خجل لطيف
المفعمة بالحب المتواري خلف ورود احتقنت بخوف مصنوع
لوحة أخاذة رسمتَها فتألقتْ مزهوة لتقول
هذا هو قلم شاعرنا ثروت سليم
اقبل خالص احترامي
الأخت الغالية أستاذة / روان يوسف
صباح العيد
صباح الورد عندما يُصافحُهُ الندى
ما قرأتُه هنا هو الجمالُ بعينه هو تاجُ القصيدة
هو نبراتُ السحر الحلال ونبعُ الماءِ الزلال
هو لمساتُ روان بحرفِ ودٍ وحنان
هو أجملُ الألوان بحديقة أقحوان
هو فيضُ أديبة وشاعرة بقلم أنثى راقية
كتبتْ بصدق فأوفتْ بحق
شكراً لفيضكِ الذي أسعدني يوم العيد
فصافحتُهُ بكلِ ودٍ واحترام
مع تقديري
أخوكِ
علق بذهني قول أحدهم : " التشطير مشاركة فنية ووجدانية "
أرجو أن تقبل هذه التحية المتواضعة :
لا لَن تُفَارِقَ مُهجَتـي وخَيالـي ...... (يا باعث المنسيّ من آمالي)
(أثريت أيامي بما ناجيتني) ...... فَهواكَ نَبضُ أنوثتـي وجمَالـي
أيقَظْتَني مِنها ولَسـتُ أهابهـا......( بل أصرت أعلنها بكل مجال )
(وأغالب الأيام في لأوائها ) ...... أبدا فلن أشكـو مِـن الأحـوالِ
أنا لَن أكونَ قديمـةً وجَديدُهَـا....... (خزٌّ، وليس الخزّ كالأسمال)
(لكأن حبك بالخلود موَصَّلٌ )...... هو مِنك أجيـالٌ مـعَ الأجيَـالِ
.. لو أن مثلك في البوح يسرق من الورد رضابه .. وهو يناورك السلب لكان يفخر أن ينتشي شعرَك لأنه أعبق من الورد.. وألذ من رضابه وأنت تناور محبوبةً - وعلى لسانها-بهذا الشكل المتناسق والفذ حينما قلت :
أنا كلُ حرفٍ قد كتبتَ على فَمي
أنا ألفُ شَاعِرةٍ ومِنـكَ خيَالـي
أنا أنتَ لن أعطيكَ فُرْصَةَ هَارِبٍ
مِنِّي ولَن أعفيكَ مِـن زلزالـي
يا لها من مفارقة عجيبة و رقيقة رقة أنوثتها .. وصلبة صلابة رجولتك .
أخوك / الباشق
« فوق َ الحب!! | معلقة المربد (قصيدة لـ ثروت سليم و جلال الصقر) » |