مهما كتبنا عن العراق نظل مقصرين
هذه مساهمة ...مهداة للصديق الشاعر
محمد الكبيسي
ملاحظة
شكرا للأخت روان التي قامت بتصميم
خلفية هذه القصيدة
|
مهما كتبنا عن العراق نظل مقصرين
هذه مساهمة ...مهداة للصديق الشاعر
محمد الكبيسي
ملاحظة
شكرا للأخت روان التي قامت بتصميم
خلفية هذه القصيدة
سالم انت يا اصيل السجايا
يعربي وفيك فينا انتماءُ
انتمُ والعراق شعب واهلٌ
جميعنا في المصاب كل سواءُ
لك صفق النخل قبلنا==حياك الله ايها العزيز==انما نحن واياكم عين وقلب
استاذي الغالي ........ يوسف ابو سالم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استوقفتني كلمات قصيدتك باكملها
سطورك كانت لهبا قد احترق لوحدة المصير
استقرات ما كتبت جيدا استاذي
فوجدته شيئا يكاد يقول انت في قلب القلب
لك مني كل الاحترام والتقدير
دمت اخا غاليا
اخوك احمد ال رشراش
الشاعر صلاح المعاضيدي
مساء الخيرات
أنتم والعراق شعب وأهل
صدقت والله
فطالما كنا وما زلنا نعتبر العراق
وطنا أولاً موازيا تماما للوطن الأصيل
وكنا لفرط حبنا للعراق وأهل العراق
حينما نحضر مباراة كرة قدم بين الأردن والعراق
نؤيد الفريق العراقي على فريق بلادنا
ونقول ( العراق يستحق التأييد )
وكان أهل العراق وما زالوا هم أهلنا وعزوتنا
لذلك فإن العراق يسري في دمنا
وستظل زيارتي لبغداد والبصرة وكثير من مدن العراق
علامة في تاريخ حياتي كله
لن يمحى أثرها أبد الدهر
بالعراق صرنا أكثر عروبة
وبالعراق ارتفعت رؤوسنا عالية شامخة
وسيعود العراق لأهله ولنا بسواعد أبنائه الميامين
دمت أخا وصديقا
وتحياتي
أنت في القلب اخي العزيز .. فهذه الاقلام الحره
وهذه الابيات الموجعه هي سهام في قلب الاعداء
أجدت ووفيت .. جزاك الله خيرا
أخي العزيز .
اخي الحبيب الشاعر الكبير
يوسف ابو سالم
كلما زدت معرفة بك زدت حباً...في هذه القصيدة الجريحة
التي تقطر دما ضمدت الف جرح وجرح ..كانت صولة
للحرف الشريف في كتيبة غضبى على واقع مظلم وحال
للامه لا نحسد عليه ..نحن جسد واحد ما يؤلمني يؤلمك
اخي الكريم دم القصيدة اختلط بدم الشهداء في العراق
فنزفك نزفهم وصوتك صوتهم ...
سلمت سلمت سلمت
اخوك
جهاد المعاضيدي
أخي أحمد
مساء الخيرات
للعراق في قلوبنا مكانة كبيرة وأبدية
ولشعب العراق مكانة أكبر
وحين نكتب عن العراق نكتب عن أنفسنا
وما يصيب العراق يصيبنا
العراق جرح نازف في قلوبنا
لكنه مثلما قاوم كل البرابرة على مدار التاريخ
وهزمهم
فإنه سيهزم برابرة العصر الحديث
الأمريكان ومن يلف لفهم
ما غزا أحد أو معتد أرض العراق
إلا وانهزم مدحورا في نهاية الأمر
فأبناء العراق لايصبرون على ضيم
وسيطردون كل مستعمر غاز أثيم
قصيدتي هذه واحدة من مجموعة قصائد كتبتها للعراق
وإن شاء الله سأنزلها لا حقا
كل الشكر لك لمتابعتك ومرورك
وكلماتك وعروبتك
تحياتي
أخي الحبيب الشاعر والفنان
يوسف أبو سالم
حيَّاكم الله
إنهُ قصيدُ مربديٌ يَعرُبي
بدايته أجمل
ومنتصفه أجمل
ونهايته أجمل ...أجمل ...أجمل
كم تمنيتُ أن أسمعها بصوتك يوماً
في مِربد الشِّعرِ ببغداد العريقة
سيِّدةِ النخوة العربية
وعاصمةِ الخلافة العباسية !!!!!!!!!
آهٍ منك يا يوسف ...
لقد أخذتني بقصيدكَ لأماكن وأزمان
مررتُ بها يوماً فحفرتْ في قلبي
حُبها الذي ظل كنقشٍ فرعوني للأبد
لك محبتي وتقديري
أما قصيدُك فلي الحق
أن أُثَبِّته في سماء الشِّعر
ثروت سليم
أخي عماد
مساء الخيرات
كلمنا ننظر لأنفسنا بالمرآة
نشعر بالخجل ..والخجل الشديد
كيف أفلت منا وطن عريق كبير كبير
وأسلمناه للدمار بتخاذلنا وهروب هممنا ونخوتنا
العراق مهد حضارات الإنسان
ومفجر ...عروبة الأمة
ينتهك هكذا بكل سهولة
هل بعد هذا من خزي وعار على كل فرد عربي
لم يكن العراق متخاذلا مع أي بلد عربي
ولم يكن بخيلا مع أي بلد وفرد عربي
فلماذا خذلناه وتركناه يذهب هو وربه يقاتلون ونحن
قاعدون
إن دماء العراقيين وحضارتهم
ونداء عروبتهم وتاريخهم وأصالتهم ونخوتهم هي
التي كتبت هذه القصيدة
وهذا أضعف الإيمان الذي نستطيعه
كل الشكر لك أخي
وتحياتي
الاخ يوسف مساء الخير . غبت دهراً فأمطرتنا درراً . اخي يوسف وكأنك تحمل المبضع بيد والبلسم باليد الاخرى . ماذا نقول ياعراق وكل قطرة دم تزف فيك من دمنا تراق . اشكرك اخي يوسف ودمت مبدعا اخوك محمد
أخي الشاعر الكبير
جهاد المعاضيدي
مساء النخل
لو لم يبق بالعراق إلا عذوق نخيله
ونداء الفراتين فيه
وعذوبة مياه خلجانه
وحرارة أصالة أبنائه وماجداته
لكان ذلك كافيا بإذن الله لاستعادة مجده ولو بعد حين
لم ينتابني ولا في أي لحظة تردد أو قنوط من عودة
العراق عزيزا كما كان وأكثر
فلا قيمة للأرض بغير أبنائها
وما زال أبناء العراق الشرفاء
يحملونه في سويداء قلوبهم ..وبسري العراق فيهم
مسرى الدم
ومثل هذا الإنتماء للعراق الحبيب
لا بد له أن يسفرفي آخر الليل
عن نهار مشرق .....تسطع فيه شمسه
وتتلألأ أقماره وتصطهج مياهه ويزغرد خليجه
ويسمق فيها نخيله إلى أعالي الذرى
سلم العراق وتراب العراق ومياه العراق
وأهل العراق
وشرفاء العراق
وتحياتي
شاعرنا الكبير
وصديقنا ثروت
مساء الإبداع المتجدد
وهل يليق بالعراق وأهل العراق ونخيله
إلا قصيد مربدي ....
ألم يكن موئل المربد ومستقره
ألم تكن حناجر الشعراء من كل حدب وصوب
تصدح بمجد وعزة العراق ...
فليس أقل من أن نستعيد تلك الذكرى ونحفز الذاكرة
أن تستعد لاستقبال نصر جديد بإذن الله ...
الأماكن التي مشيناها ودجلة الذي تبردنا بمائه
والرصافة التي التي ذكرتنا بشعراء العرب
وكربلاء والنجف والأعظمية وبابل
وكل شبر من أرض العراق ..ينتخي أمته العربية
وشرفاء العراق أن لا يستكينوا أبدا
فهذا المحتل جبان ..جبان
وسيهزم ..سيهزم ..سيهزم
وإذا كتبنا عن العراق ..فلأنه خيمتنا التي كانت وستعود
وعريننا الذي كان وسوف يرجع
مادام في العراق شرفاء وأبطال
شكرا لك أخي على المتابعة الدائمة
وعلى كلماتك الصافية وعلة التثبيت
وتحياتي
« نفحة الياسمين | قصيدة بعنوان: ولأنني المجنون رحتُ أحطبُ. » |