المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رازيال
و تداركه الغرق في ذكريات لا قرار لها ولا فرار منها حتى أصبح ذكرى من ذكريات شخص آخر.
هكذا هي القصة,لا أكثر ولا اقل
فمن منا ليست له ذكريات تأسره وحسرات تكسر قلبه و فراق يضمر صدره.
أخي العزيز
مساء الخير
لو أنك اكتفيت بكتابة نص القصة فقط حتى لو كان قصيرا جدا
لكان أفضل من وجهة نظري من ...
لفت النظر بالعنوان المثير
والتوضيح للمتلقي ...لإقناعه أنها قصة
ورأيي في مثل هذا النوع من القص
أنه من مفرزات الحداثة ..
وإلا فإن أي حكمة أو مثل متداول أو خبر ..يصلح بهذا المعيار قصة
مالمانع إذن أن نكتب عشرات القصص على هذا المنوال فنقول ...
أفزعه اللون الأبيض الذي غزا رأسه
فاستلقى على وشيش ذاكرته وغاب في حزن عمبق ...
أو نقول ................
كلما تذهب إلى صالون التجميل لتصفيف شعرها
تلحظ التجاعيد التي بدأت تتكاثر
فتندم على شروطها المثالية للزواج ..
أخي..العزيز
هذا مجرد رأي
سلمت وسلم قلمك
تحياتي