إنها لا تقف في مكانها الذي يجري في دمي،،،
تسير في جسمي حيثما تقودني خطاي،
تتراكم أمامي كل المعاني عندما تخرج من جسدي،
لكن التراكم ما يفتأ أن يصبح زحامًا شديدًا،
تثور فيه أرواح النسيم العليلة،
وتتطاير فيه نفحات الورد،
وتبقى كلماتي حبيسة أنفاسي؛
لأنها لا تعبر عما في حبي،
لا تعبر عما في عشقي،
لا تعبر عما في نفسي عندما،،، تقابلني نفسي،،،