أود هنا أن أشير
سبحانه الله تعالى في خلقه حين تنظر في دوحة غناء فترى لكل زهرة شكلاًو لوناً وعطراً
فترى في هذه الزهرة ما لا تراه في غيرها
وكذلك مربدنا يضم أزهاراً جميلة
أذكر هنا أن العطر أنس يمتاز بميزة ربما تفوح منه أكثر من غيره
فهو دائم السؤال والاستفسار عن أفراد أسرة المربد
وتراه يرسل الرسائل ويستقصي
أسطر إعجابي بهذه الخصلة