صفحة من صفحات فصل الدين عن الدولة
'' الذين يفصلون ''
الإسلام لم يمنع الرجل من إشباع رغباته الجنسية فسن له تعدد الزوجات ، لكنه ألزمه بحقوق الزوجات والأطفال .
للإسلام نظرة مثالية للزواج ونظرة واقعية
المثالية هي الزواج بواحدة ، لكن لو كانت هناك عوائق واقعية تمنع الوصول للمثالية فهناك الحلول الواقعية كتعدد الزوجات وهو حل واقعي عبر التاريخ .
الكاثوليكية فرضت المثالية على واقع غير مثالي فخلقت ضغوطا اجتماعية تحولت لاحقا لتعدد العشيقات.
القوانين المدنية لم تمنع الرجل الغربي من إشباع رغباته الجنسية فسمحت له بتعدد العشيقات
وحرمت صحيباته من كل الحقوق وأهدت أطفالهم قوانين تسمح بالإجهاض
لقد دمرت كيان المرأة وابتذلتها وقتلت طفلها بيديها
إن أصعب أنواع القتل أن تقتل الأم طفلها
إنها سياسة الفصل
فصل اللذة عن الهدف
لذلك تطور المرض فزادت العنوسة وقل عدد المواليد وقلت نسبة الزواج وظهر المثليون
وقريبا الزواج بالخنازير والكلاب والنسانيس
إن مرض الإيدز هو فخر الصناعية العلمانية الغربية.
ولتسمعن بأمراض يشيب لها الولدان
وستكتب الصحافة إن الإيدز كان لا شىء .
فترقبوا يا رعاكم الله