بسم الله الرحمن الرحيمقول الله سبحانه وتعالى لرسوله وَلَقَدْ آَتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ)سورة الحجر الآية(87).
-كلمات معدودة جُعلت مفتاحاً لكل خير، فلا يكاد مسلم يأتي عملاً من أعمال حياته حتى يتلوها. إن كان عقد بيع وشراء، أو زواج ووفاق أو.. أو ... وكما تتم تلاوتها على الأموات.
-ما الذي جعلها بالتخصيص مقرونة دوماً بكل صلاة مع القرآن الكريم؟!. وما الأسرار والغايات التي اكتنفتها فلا تصح صلاة بدونها، ولو استعرضتَ كلماتها لوجدت فيها أموراً عظيمة؟!.
-ما هو عليه الحال بتأويل الفاتحة أم الكتاب وما انطوت عليه من حكم عظيمة، حتى قرنها تعالى بالقرآن العظيم بقوله جلّ جلاله.
-ولِمَ الاتجاه إلى الكعبة حصراً؟ وكيف كانت الصلاة معراج المؤمن و ما هو العقل ولوازمه
-المؤمن والكافر كلاهما يحمدان الله بالآخرة بعد كشف الغطاء فلِم ؟
-كيف تنهانا الصلاة عن الفحشاء والمنكر؟ وأين ذروة القرب من الله تعالى فيها؟
-وما هي الحكمة في اختلاف أعداد ركع الصلوات
-الحكمة من الجهر بالصلاة ليلاً والإسرار بها نهاراً
-حكم صلاة المرأة في المسجد
حباً بمعرفة السرّ العظيم الذي تنطوي عليه فاتحة الكتاب، ورغبة في نشر هذا العلم القرآني
أعرض على محبي الاطلاع كتاب (أسرار السبع المثاني و حقائقها العظيمة).