تَدُسُّ السُّمَّ في العسَلِ المُصَفَّى ×× وَ زُرْقَ حُمَاتِهَا بَيْنَ الـلَّآلِي
إِذا أمِنَ المُحِبُّ لَها أَماطتْ ×× لِثَامَ الحُسْنِ عنْ وَجْهِ المِحَالِ
|
تَدُسُّ السُّمَّ في العسَلِ المُصَفَّى ×× وَ زُرْقَ حُمَاتِهَا بَيْنَ الـلَّآلِي
إِذا أمِنَ المُحِبُّ لَها أَماطتْ ×× لِثَامَ الحُسْنِ عنْ وَجْهِ المِحَالِ
لالالالالا
لزيادة الإيضاح أو قولي مناقشة البيتين :
الزُّرق بمعنى اللامعة و حتى امرؤ القيس أعتقد يقصد اللمعان و لكن لست أدري
ما هو البيت الذي تتحدثين عنه فلعله يقصد لمعان الاسنان أو لمعان الاسنة و الرماح
و الحمات : جمعُ حُمَة و هي إبرة العقرب التي يلسع بها ..
فالتشبيه هنا أن الحمات تلمع وسط اللآليء و كأنها لؤلؤ هي الاخرى..
أعلم أنك ستجدين الحل سريعا إن شاء الله ty>?
تحيتي لك
مفردات البيت واضحة لي...
المصائب التي تطرق ليلا...
بمعنى أن المحب قد يأنس ويأمن عاقبة الليالي ثم تحدث الطامة في ليلة ليلاء...لا بل ليلة صافية تلمع نجومها...
أهي الأفعى؟!
لا تقل المرأة؟!;)
تقتربين من الحل ...
لكن من هذه التي تفعل هذه الاشياء
حيث تأخذ الإنسان من حيث يظن هو أنه قد يستفيد ..
.. المصائب واضح أنها مصائب و ليس من طبيعتها التلاعب أو الظهور بمظهر مغاير
لطبيعتها ..
و اعتذر ..
فالشرح قصدت به الإيضاح للفكرة التي
اختمرت في رأسي و ليس شرح المفردات
الافعى
المرأة : مثلما في النساء خبيثات
ففي الرجال أيضا من هو أخبث ..
(لكني قد أغير رأيي و أغير منحى اللغز هههههههه
فأدعي أنها المرأة )
(في الحقيقة لو لم يكن في النساء امرأة تستحق
الإحترام و التقدير إلا ألق الماضي
لكان ذلك كافيا لنا لكي لا نتجرأ على وصف المرأة بذلك )
الشهوات...
« تـَتـَحَدَّثُ مِلْءَ فـَمٍ عَبـِقٍ | نثر..دعيني ارحل عنك » |