الأخت العزيزة كليوبترا

أشكر لك شذاك العطِر الذي فاح بين نسائم هذه الصفحة

غالية مصر على قلوبنا ... كانت ... وما زالت ... وستبقى .

المأساة يا أخيّة في غربة الروح لا غربة الجسد ، وجلُّ ما أخشاه أن تصبحَ داءً فينا نحن العرب

لكِ من وطنِك الثاني كلّ الحبّ والتقدير والمحبّة