عجبا لهذا القرآن الذي نزلت أولى كلماته المعجزة الخالدة الأبدية لتقول ( اقرأ ) ، وعجبا للمسلمين الذين هم أبعد الناس اليوم عن القراءة والاطلاع .
( د.سلمان العودة )
|
عجبا لهذا القرآن الذي نزلت أولى كلماته المعجزة الخالدة الأبدية لتقول ( اقرأ ) ، وعجبا للمسلمين الذين هم أبعد الناس اليوم عن القراءة والاطلاع .
( د.سلمان العودة )
الخطأ في العلم قدر على البشرية ينبغي التسليم له ، أما إذا انكشف ذلك الخطأ للإنسان وصده عن التراجع العناد وخشية العباد ، هناك يتحول الخطأ في العلم إلى خطيئة !
( زكي الحريول )
لو تراحم الناس لما كان بينهم جائع ولا مغبون ولا مهضوم ، ولأقفرت الجفون من المدامع ، ولاطمأنت الجنوب في المضاجع ، ولمحت الرحمة الشقاء من المجتمع كما يمحو لسان الصبح مداد الظلام .
( مصطفى لطفي المنفلوطي )
إقناع الآخرين بالفكرة قد يتحققعن طريق اللسان الفصيح المدجج بالحجة والمنطق والبرهان ، وقد يتحقق بالسلوك الذكي ، وقد يتحقق بالقدوة الحسنة .
( د.علي الحمادي )
إن القراءة معيار لدرجة كل أمة من التحضر ، فإذا أردت أن ترى منزلة أمة من الأمم من الحضارة ، وتقيس حظها من الثقافة ، فانظر إلى منزلة القراءة فيها ، وموضعه من سلم اهتماماتها .
( سامي الماجد )
الأخت ألق الماضي :
شكراً جزيلا ً لما تكبدتيه من عناء ، ولكن لي رجاء صغير ، أن تكون الكلمات
التي تختارينها أخصر قليلا ً حتى يسهل حفظها ، وحتى تثبت في الذهن
كالكلمات التي تختارها الأخت عاشت بلادي ، و أيضا ً لون الخط متعب
للعيون ، ولكم جميعا ً الشكر .
يقول لارشفوكو :
" الشر الذي نقترفه لايجعلنا هدفا ً للاضطهاد والعداوة مثل صفاتنا الحسنة "
الفاضل الأخ اليساري...
شرفت بمرورك...
سبق وذكرت هدف المتصفح...
ما تذكره الأخت عاشت بلادي - في الغالب - ليس هنا مكانه وإنما هناك متصفحات أخرى له أهمها عبارات جميلة...
بانتظار مشاركتك...
إن دوران عجلة الحياة اليومية بأهلها ، وانشغال الناس الدائم الدائب وراء متطلباتهم ، أدى إلى نوع قسوة يجدها الكثير في قلوبهم ، فلا بد من الالتفات إلى قضية تنمية العاطفة الإيمانية والرقي بها .
( د. محمد موسى الشريف )
الحياة للناجحين كالجنة ، أبوابها عديدة ، وفضاؤها فسيح ، ولا تزال تستوعب الوافدين إليها ، وتدفعهم لأعلى المقامات ، كلما أنجزوا وواصلوا ، وهي للفاشلين كالنار تحطمهم ، وتذيقهم ألوان العذاب ، وترحب بالمزيد منهم .
( د.سلمان العودة )
تحياتي
..... نعم لو تراحم الناس ماكان بينهم مغبون ولا جائع ولا مهضوم ..ولا ...إن التعاون والأخوة والرحمة كادت أن تغيب في عصر يؤمن بالماديات والمحسوسات ويكفر بالغيبيات ..لو تعاون البشر لقضوا على الشر ...لو تعاون أهل الخير لكفكفوا دموع اليتام والثكالى والأرامل والمعذبين والمعوزين ..إلى متى ونحن نتمنى ولا نشرع في أعمال الخير ؟ لماذا لا نسأل عن أحوالنا وأخوال غيرنا ..هل يعتبر هذا عيب ؟ لا أدري ولست أدري ... وحينما نقول مثل هذا الكلام قالوا عني أنت إنسان طماع وتريد أن تعلم غيرك الطمع ...أليس صحيح ...دعوت الله أن يعطيك أموالا لتنفقها على الفقراء والمساكين فأعطاك ..فنسيت ماوعدت به الله ..طلبت من الله أن يعطيك ابن صالحا فأعطاك ولكن نسيت أن تشكره وشكرت المخلوق ونسيت الخالق ... لما البخل ياقوم هؤلاء ينظرون إليكم بعين الرحمة وأنتم منهم تضحكون ...لما هذا الجفا يا قومي وهؤلاء ينتظرونكم أن تزوروهم ولكن لم تزوروهم ..لما هذه القسوة يا أهل الخير نسيتم النفير وأتبعتم العير ؟ لما هذا التردد في أنفاق الأموال ؟ أنسيتم الموت أنسيتم القبر - فهو حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة ....متى نعود إلى رشدنا ؟ لقد ابتعدنا عن تعاليم الرحمان واتبعنا خطوات الشيطان ...هل أنتم مستعدون للنتعاون في فعل الخير والبحث عن الفقير ؟ لنكفكف دموع العوانس من بناتنا لقد ارتفعت الحصيلة إلى نسبة عالية جدا ...المطلقات نسبة تجاوزت 66 ففي المئة في إحدى البلدان العربية ..هل نبقى مكتوفي الأيدي ؟ تحياتي أبو زينب شرق الجزائر ومن لم يهتم بأمر المسلمين.....؟؟؟؟!!!
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |