تنقل هذه المشاركة الى الشتات و بئس المصيرحيث مكانها المناسبمحمود أفندي
|
تنقل هذه المشاركة الى الشتات و بئس المصيرحيث مكانها المناسبمحمود أفندي
جميل أخي المعذب الحائر
شوقتنا لأيام الثانوي
بانتظار يتبع هذه
سلام الله عليك
أين التتمة صبرنا وصبرنا ولم تكملها
إذا لم تكملها.. سأكملها أنا على طريقتي
اي يا شباب أنا آسف على التأخير لكن كان عندي مشاغل كثيرة
نكمل
كان هذا الشاب هو عريف الصف يعني بالعربي هو من يسجل أسماء المشاغبين عند غياب القادة عفوا المدرسين وكان يتحسس مني بسبب خلافات عائلية بين أهلي و أهله وأنتم تعرفون المشاكل في القرى وتفاهة أسبابها وهذا ما جعله يتحسس مني وراح يسجل اسمي على الطالعة والنازلة بمعنى اذا حكيت واذا لم أتفوه بحرف فاسمي مسجل على السبورة وكنت أتحمل و أصبر لكن صبري كان له حدود حيث انتظرته بعد نهاية الدوام وخلقت من لا شيء مشكلة معه وضربته (نعم ضربته) وطبعا اشتكى في اليوم الثاني للمدير مما حذا به (المدير) الى اصدار مرسوم بفصلي من المدرسة لمدة أسبوع والحمد لله أنه لم يمنع عني الطعام والشراب وعندما انتهت العقوبة قررت أن لا أسكت و أن أطالب بحقي وفعلا ذهبت الى المدير وشرحت له القصة على حقيقتها فأصدر مرسوم آخر عزل به ذلك الشاب المغرور من منصبه ونزل رتبته الى طالب عادي فيما تضمن المرسوم أيضا أن أصبح أنا عريفا للصف وفعلا باشرت بالعمل في اليوم التالي ومارست مهنتي بشرف ولم أعامله كما كان يعاملني .....................
تمت
المعذب الحائر
لاحظت شيئا في مذكرات عزيزي خالد ربما لم تلاحظوه
وهو أنه كان (شابا) مفعما بالحيوية حتى قبل ان يكمل دراسته الاعدادية
ربما هو الان شيخ في الرابعة والعشرين من العمر
اعانك الله يا خالد
ابتليت باثنين من ال الحسن
مع حبي
السلام عليكم اشكرك اخي احمد على مداخلتك الجميله ولكن اريد تنبيهك
الى شئ هام وهو ان العذاب والحيره لا يتعلق ابدا بالعمر
(اسعدك الله 7 )لكن ايضا الغربة هدت حيلي والسلام اخوك خالد
أنا الذي أعانني اللهOriginally Posted by لماذا تركت الحصان وحيدا
لأنني ابتليت باثنين من آل (الحائر)
مسرور لقراءة ما تكتب
يا مهندس محمود لقد تحول هذا الهدوء الكامن فيك إلى نشاط كبير أتمنى أن يثمر بعد أن بدأت أزهار الربيع تفوح من جنباته 00000000000كل الحب والود 000بانتظار المزيد
مسرور لقراءة ما تكتب
يا مهندس محمود لقد تحول هذا الهدوء الكامن فيك إلى نشاط كبير أتمنى أن يثمر بعد أن بدأت أزهار الربيع تفوح من جنباته 00000000000كل الحب والود 000بانتظار المزيد
جميل هذا الباب الذي يبدو أنه قد أغلق منذ زمن...
و الأجمل روح المرح التي حواها.......
هل من مبادر لفتحه من جديد.....
إنها صفحات تحمل ذكريات جميلة
« الكتاب المربدي لتكريم الأخ عباس الدليمي ... | حيثيات استبدال الطاقة النووية في ألمانيا » |