لا تنام الليل و هي تحلم به....تصحو و على شفتيها أغنية تترنم باسمه....لا تعرف لها أهلا و لا صديقا ...لا احد غيره.و في كل يوم...مكانها المعهود في انتظاره......
هاهو قد أتى....بطل المسلسل اليومي.......
وردة قاسمي
|
لا تنام الليل و هي تحلم به....تصحو و على شفتيها أغنية تترنم باسمه....لا تعرف لها أهلا و لا صديقا ...لا احد غيره.و في كل يوم...مكانها المعهود في انتظاره......
هاهو قد أتى....بطل المسلسل اليومي.......
وردة قاسمي
نعم أختي الأديبة وردة كم وكم من أبناء شعبنا وخاصة عوامنا متعلقون بالمسلسلات
حتى منهم من يطلق زوجته ومنهم من تظل شاردة بعد المسلسل تحلم بالبطل ومنهن من يغمى عليها
إنها مبضع جراح .........
ومن يسكن هذا الألم المستفحل فينا
ومتى نصحو من غفلتنا ؟؟؟
دمت مبدعة وجرّاحة ماهرة
أخوك : البطران
المبدعة الالقة وردة قاسمي
سعدت بقراءة نصك,انتقاد لهذا السيل الجارف من المسلسلات الهابطة التي قتلت الذوق و احدثت عاهات مستديمة في التفكير و العلاقات
اعرف نساء يتزين من اجل استقبال بطلهن المكسيكي الفريدو
ماذا نملك امام هذه السطوة؟
مودتي
المبدعة الالقة وردة قاسمي
سعدت بقراءة نصك,انتقاد لهذا السيل الجارف من المسلسلات الهابطة التي قتلت الذوق و احدثت عاهات مستديمة في التفكير و العلاقات
اعرف نساء يتزين من اجل استقبال بطلهن المكسيكي الفريدو
ماذا نملك امام هذه السطوة؟
مودتي
أخي البطران
سعدت بمرورك الجميل على نصي...إنها لسعادة غامرة أن أعود مجددا بين إخوتي و أصدقائي رواد المربد....كم هي جميلة العودة إلى الديار
أجل...جراحة لواقع غريب عجيب نراه يخيم على مجتمعاتنا و أسرنا...غريب هذا الأمر الذي أصبح يفرق بين المرء و زوجه و بين الفتاة و خاطبها.....
سعيدة أنها نالت إعجابك سيدي
تقبل تحياتي.....وردة
السيد العلوي.....قد كان في وقت ما ألفريدو و أليخاندروو ثم أصبح مهند و أسمر.....لا نعرف من علىالقائمة بعد...
بقدر ما كان تقدير الممثل يتم على حسب براعته في تجسيد الأدوار و إبراز الشخصية....بقدر ما أصبح الآن يقدر على لون شعره و عينيه و كيفية إبراز عضلاته
شكرا جزيلا لك على مرورك الجميل بين أسطري
لك مني أعطر التحايا
هاهو قد أتى....بطل المسلسل اليومي.......
لولا هذه لكانت قصة قصيرة جداً من الروائع ... ولكنك أبحتِ فقيدتِ النّص
خاطرة جميلة .
سيدي شمس الدين..
لولا تلك، لأصبح لمعاني الأقصوصة من الاتساع و السرمدية الكثير...لكني كتبتها لغاية محددة...أردت ان أوحي إلى التعلق بالسراب و الهيام بالوهم و الوقوع في حب الخيال...فكان لي من البوح مقصد.
لقد أطلت شمس تعليقك على نصي فزادته إشراقا.
لك من يأعطر التحايا.
وردة
ستستمر في تضييع حياتها والإغراق بهذا الوهم حتى تخسر الكثير للأسف.
ومضة جميلة.
استمتعت هنا.
ومضة جميلة و الأجمل فيها هو عنصر المفاجأة إنها تحب بطل المسلسل
« رواد القصة | بدون تغطية » |