بارك الله فيكم
|
رزاق الجزائري
سلمت يمناك
طابت مشاعرك
فأنا مصري وما قاله الشاعر يعبر عني وأكثر
ولا تظن أن نباح الكلاب سوف يبقى
بل ستسير القافلة
ويبحثون في مصر عن إجابة سؤال لماذا يكرهوننا ؟! كأننا أمريكان !! ههههه
لأننا قبلنا ذل الهوان وحاصرنا إخواننا في غزة وتخلى النظام عن معاركه الحقيقية في الميدان وأصبح شغله الشاعل ومتنفسه الوحيد وإنجازه الواهم كرة القدم والفوز بمباراة !
نحن اشقاء مهما قال السفهاء
مودتي
بارك الله فيك يا اخي وبارك في شاعرنا شاعر الامة الاسلامية.
الأخ الحبيب : رزاق الجزائري
مما لا شك فيه أن فاروق جويدة شاعرٌ قومي كبير
إذا كتبَ في الوطن أبدع وأذا كتبَ في الحُبِ
كان ارق من النسيم
قرأتُ القصيدةَ وسمعتُها من قبل وتأثرتُ كثيرا بها
وقد دخلتُ هنا للرد بعد رسالة لي وجدتها على الخاص
( مواضيع لم أقرأها )
ليست المعركة معركة نظامين في الجزائر ومصر
كما يظنها البعض
إنما هي فتنة كانت نائمة ولعن اللهُ من أيقظها
هي بدأتْ من غلمان مهوسيين بكرة القدم
واشتعلت وانساق وراءها الكبار
لن تستمر الفتنةُ أبداً وستنتهي بإذن الله
إن تاريخاً طويلا من العروبة والنضال
والتوأمة والتضامن لن يضيع
في حفلةٍ صاخبة من أجل كرة قدم
كل عام وأنت وإخواننا بالجزائر
بكل خير وسلام
وعيدكم مبارك
محبتي
سعدت للردود الكريمة على هاته القصيدة التي تنم عن النفوس الاصيلة والقلوب الكبيرة خاصة من الاخوة المصريين والجزائريين .و هو بلسم على قلبي وكل القلوب التي ترنوا الى الخير ان من شرفاء وكبار حقا لا يقبل ان يتجاوز بإسمهم الفتات والاراذل.
واكثر ما سعدت له هو عودة الاخ الحبيب شاعر المربد الاول اخي وعزيزي*ثروت سليم* واسمحولي ياشعراء المربد الكبار ايضا. فطالما اعتبرته هكذا .الى حضنه وبيته ويكفي هكذا احتفاءا لي وللمربد.
وان كنت اقول ان عمق الشرخ الذي وقع بين شعبين اعمق ولن يمحى من وعي البسطاء بسهولة لشعبين شفيفين غرر بهم في اروقة المزايدات السياسية منذ خرب 73 وكامب دافيد ال اليوم.وسأكتب بالتحليل وجهة نظري في الموضوع ما سمح وقتي بذلك.
لان الدعوة اليوم مني كجزائري ومن كل جزائري ومصري حر شريف الى معاقبة كل من كذب وتطاول كان ***صحيفة جزائرية او قناة مصرية***او مسؤولا او اعلاميا تجاوز دوره. ليس بمعيار من البادىء بل بمعيار التجاوز المهني والاخلاقي.لعل هذا يهدئ الخواطر.اما عن المشكل فالمشكل متجذر حقا ونكذب عن انفسنا ان قلنا انه سيتجاوز ببساطة لانه للاسف صار وعيا في وجدان الكثير من البسطاء في شعبين ضحك عليهما وكما يقول المثل الفرنسي لكي تغير وعيا عليك ان تلغي جيلا.فيا ويلنا من حكم التاريخ
لماذا نسيتــم دماء الرجــــــــال
علي وجه سينا.. وعين الجزائر؟!
بارك الله بك وأدام أمثالك في هذا الوطن الحبيب عله يعود كما كان زمن الرسول الكريم وحدة واحدة وكلمة واحدة تحياتي لك
أجمل بما جئتنا به أخ رزاق الجزائري كلمات نابعة من القلب ونشكر الشاعر عليها ونشكرك أخي بما قدمت .فلنسم عن الصغائر، ونهتم بما يحاك ضد أمتنا من ضغائن وفتن يدبرها الأعداء ،ونهتم بأ قصانا الشريف الذي يعاني التهويد.
طارق نبراس الحق
همي ديني....................همي أمتي
موفق دمت بخير ونجاح
« العار والجدار / حمدى قنديل | بالفولاذ !! هل يُخنق الفلسطينيون بأيدي مصرية؟ » |