|
|
29/07/2009, 09:57 PM
تعددت أشكال العنف الأسري في هذا العصر وازدادت ضراوة وعنفا بسبب جهل وحماقة مرتكبيه ، أو حب التسلط ، وقلة الوازع الديني ، وزيادة الضغوط النفسية والمادية وإرادة التشفي والانتقام ، والتأثر بمشاهدة القنوات الفاسدة ، وهو محرم شرعا ، ويتنافى مع تعاليم الإسلام السمحة ،،،
( الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ )
02/08/2009, 09:30 PM
إذا صلى المسافر صلاة رباعية خلف مقيم يصلي صلاة رباعية ، فإن أدرك ركعة من صلاة المقيم فيجب عليه أن يصلي أربع ركعات وإن أدرك أقل من ركعة فله أن يقصر،،،
( أ.د.خالد المشيقح )
10/08/2009, 08:56 PM
المتاجرة بالعمالة الأجنبية سواء أكان ذلك ببيع وشراء أم كان باستيراد العمالة وتسييبها للعمل واستقطاع جزء من كسبها ، كل ذلك حرام ، فضلا عما فيه من معصية لولي الأمر توجب العقوبة من الله في الدنيا والآخرة ،،،
( الشيخ عبدالله بن منيع )
11/08/2009, 10:11 PM
إذا دخل اثنان مع الإمام ، ثم نسي أحدهما كم صلى ، فلا بأس أن يقتدي بالشخص الذي إلى جانبه ، إذا لم يكن عنده ظن يخالفه ، أو يقين يخالفه ؛ لأن هذا رجوع إلى ما يغلب على ظنه ، والرجوع إلى ما يغلب على ظنه في باب العبادات لا بأس به على القول الراجح ،،،
( ابن عثيمين )
25/09/2009, 06:52 PM
جمهور العلماء رحمهم الله على أنه لا تجب التسوية بين الأولاد في النفقة والكسوة والسكن ، بل يجب ذلك لكل من المحتاجين حسب كفايته وحاجته ؛ لأن النفقة والكسوة والسكنى وما يلحق بها إنما شرعت لدفع الحاجة فلا تلزم التسوية بينهم فيها بل كل فيما يخصه ،،،
( أ.د. سليمان العيسى )
25/09/2009, 10:22 PM
الأخت الفاضلة د . الق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بك على هذا الجهد الكبير وجعله في ميزان حسناتك
إستعرضت الموضوع كاملا وتحققت الفائدة بحمد الله
وقد إستوقفني موضوع وقت صلاة العشاء على إن منتصف
الليل هو نهاية وقت صلاة العشاء والذي اعرفه إن وقت صلاة
العشاء الى ماقبل صلاة الصبح فأين الصواب في تحديد الوقت
وفقك الله لفعل الخير
26/09/2009, 09:54 PM
Originally Posted by محمد الكبيسي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،
اللهم استجب ، ولك مثل ما دعوت أخي الكريم،،،
إجابة سؤالك هو الآتي:
البعض يقول أنه يمكن صلاة العشاء حتى أذان الفجر بينما يقول آخرون أنها ينتهي وقتها عند صلاة التهجد والبعض الآخر يقول أنه تحسب الساعات من أذان العشاء حتى أذان الفجر ونقسم على اثنين لتحديد آخر وقت العشاء فما هو الحكم في ذلك ؟ علماً بأن تأخير الصلاة عن وقتها غير مستحب وإنما نريد أن نستفيد من معرفة الحكم.
الحمد لله
الواجب أن تكون صلاة العشاء قبل نِصْفِ اللَّيل ، ولا يجوز تأخيرها إلى نصف الليل ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( وَقْتُ العِشاء إلى نصف الليل ) رواه مسلم (المساجد ومواضع الصلاة/964) ، فعليك أن تُصَلِّيها قبل نصف الليل على حساب دورات الفَلَكْ ، فإنّ الليل يَزِيد ويَنْقُص ، والضَابط هو نصف الليل بالساعات ، فإذا كان الليل عشر ساعات ، لم يَجُزْ أنْ تُؤَخرها إلى نهاية الساعة الخامسة ، وأفضل ما يكون أن تكون في ثلث الليل الأول ، ومن صلاها في أول الوقت فلا بأس لكن إذا أُخِّرت بعض الوقت فهو الأفضل ، لأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يَسْتَحِبُّ أن يُؤَخِّر صلاة العشاء بعض الوقت ومن صلاها أول الوقت ، بعد غروب الشفق - وهو الحُمْرَة التي في الأُفُقِ الطولي - فلا بأس ، والله أعلم .
مجموعة فتاوى الشيخ عبد العزيز ابن باز 10/386
المصدر
27/09/2009, 02:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين
وبعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضلة د 0الق
اليوم قدر الله أن اجتمع على وجبة الغذاء مع الشيخ عبد الملك السعدي مفتي العراق
اطال الله عمره ونفعنا به وقد سألته السؤال الذي يخص صلاة العشاء ووقتها
فأجاب بأن وقت الصلاة حتى وقت اذان الفجر ومن قال ان وقتها الى منتصف الليل هو
من باب الافضلية ومن صلى العشاء قبل صلاة الفجر في اي وقت فلا اثم عليه
فهل الرأي الذي ورد على لسان الشيخ إبن باز رحمه الله على مذهب معين ام هو
رأي الجمهور
27/09/2009, 07:27 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،
لا علم لي أخي الكريم ؛ فهذا الأمر يحتاج مختص وفقيه،،،
سأضع بين يديك الفتاوى التي وجدتها،،،
27/09/2009, 07:34 PM
ما رأي الأئمة الأربعة، ثم الراجح في وقت خروج صلاة العشاء؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فوقت خروج صلاة العشاء هو طلوع الفجر الصادق هذا هو الذي عليه مذاهب الأئمة الأربعة وهو الراجح، قال ابن قدامة في المغني وهو حنبلي متحدثاً عن وقت صلاة العشاء: والأولى إن شاء الله تعالى أن لا يؤخرها عن ثلث الليل، وإن أخرها إلى نصف الليل جاز، وما بعد النصف وقت ضرورة، الحكم فيه حكم وقت الضرورة في صلاة العصر، على ما مضى شرحه وبيانه، ثم لا يزال الوقت ممتداً حتى يطلع الفجر الثاني. انتهى.
وقال الكاساني في بدائع الصنائع وهو حنفي: وأما آخر وقت العشاء فحين يطلع الفجر الصادق عندنا. انتهى.
وقال محمد عليش في منح الجليل وهو مالكي: وينتهي مختار العشاء (ل) آخر (الثلث الأول) من الليل من غروب الشمس، وقيل: اختياريها ممتد للفجر فلا ضرورة لها. انتهى.
وقال النووي في المجموع وهو شافعي متحدثاً عن وقتها أيضاً: فالمراد بالثلث أنه آخر وقت الابتداء بها، والمراد بالنصف أنه آخر وقت الانتهاء وهذا الطريق غريب، والمختار ثلث الليل، فإذا ذهب وقت الاختيار بقي وقت الجواز إلى طلوع الفجر الثاني، هذا هو المذهب، نص عليه الشافعي وقطع به جمهور أصحابنا المتقدمين والمتأخرين. انتهى.
وقال الطحاوي في مشكل الآثار وهو حنفي بعد ذكره لأحاديث في هذا المجال: فثبت بتصحيح هذه الآثار، أن أول وقت العشاء الآخرة، من حيث يغيب الشفق إلى أن يمضي الليل كله، ولكنه على أوقات ثلاثة. فأما من حين يدخل وقتها إلى أن يمضي ثلث الليل، فأفضل وقت صليت فيه. وأما من بعد ذلك إلى أن يتم نصف الليل، ففي الفضل دون ذلك. وأما بعد نصف الليل ففي الفضل دون كل ما قبله. انتهى.
وعليه فالراجح والذي عليه أهل المذاهب الأربعة أن وقت صلاة العشاء ينتهي بطلوع الفجر الصادق، لكن لا ينبغي تأخيرها عن الثلث الأول إلا في حق صاحب عذر من مرض ونحوه، وللفائدة راجع الفتوى رقم: 64203.
والله أعلم.
27/09/2009, 07:41 PM
هل يجوز تأخير صلاة العشاء لما بعد الساعة الثانية عشرة ليلاً؟
ينتهي وقت صلاة العشاء إذا انتصف الليل لحديث عبد الله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "وقت العشاء إلى نصف الليل الأوسط" وقد أخرجه مسلم (612) وغيره والمعتبر في نصف الليل أنه يختلف باختلاف الليالي طولاً وقصراً صيفاً وشتاء ولحساب ذلك احسب عدد الساعات من غروب الشمس إلى طلوع الفجر ثم اقسمه على اثنين فما حصل من ذلك يكون نصف الليل بمضيه فإذا كان ما بين الغروب إلى الفجر عشر ساعات مثلاً فإن آخر أوقات العشاء بعد مضي خمس ساعات من غروب الشمس؛ وبهذا يتبين خطأ ما اشتهر عند كثير من الناس في هذا الوقت من أن نصف الليل الساعة الثانية عشرة ليلاً فهذا ليس بصحيح.
28/09/2009, 09:19 PM
المشروع تقديم القضاء على صوم الست وغيرها من صيام النفل ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم :" من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر " ومن قدم صيام الست على القضاء لم يتبعها رمضان ، وإنما أتبعها بعض رمضان ؛ ولأن القضاء فرض ، وصيام الست تطوع ، والفرض أولى بالاهتمام والعناية ،،،
( ابن باز )
| « فوائد | إلهي » |
