|
وهل يا أخي الكريم
محمد ذيب بكار
من يشدو لها عذب سيمفونيته ، ويتمايل مع أنسام الفجر العليل ليهنأ بجنة دوحتها أن لا تعيده مرة ثانية لأبجدية العشق الجديدة !!؟؟...
بل إ‘نني أراها حينما ينساب إلى قلبها عبق حروف قلبه لا يمكن لها إلا أن تعيده لأبجدية العشق الجديدة لتزيد من وهج شوقه وحنين لوعته ....
......................
أعدت ياسيدي تشكيل كل الابجديات بهذا الكلام الشفاف النبيل
تطويعك للكلمة جعل منك رائد المبدعين وسيد الحرف
اعجبتني كثيرا هذه المقالة ومنها
أختار قولك :
تناثر العبير من شعرهشكرا سيدي على الرسالة ويمكنك مجدداً أن تجدني على ايميلي:
المسافر
وتجمدت الكلمات في الشفتين
وعزف القلب على لحن أهدابها
hekmat.aljasm@hotmail.com
خوك وتلميذك : حكمت
صمت السؤال وبكى الجواب
وعلى هديل الروح
أعزف يا محال
=========
ومعك ويصاحبنا حرفك الراقى ركبنا زورق نختال به فى لج عميق لانخشى النوء ولا القاع السحيق حسبنا أن ملاك العشق الى دمشق يهدينا الطريق فسكنتنا نشوة والله منها لانفيق
الأخ الكريم المبدع .. محمد
هو حرف عشق فى محراب دمشق فكسر وأذاب قيد المحال
اكثر من رائع
خالص تحياتى وتقبل مرورى المتواضع
« هل ترحلين مني | شماعة الزمن .... » |