كانت تحبه حتى الثمالة و كان يحبها أيضا و اتفقا على تأجيل الزواج بعد أن يحصل سعادته على الشهادة الجامعيةانتظرته قليلة الحظ سبع سنوات ظنت أنهن عجاف لكنه عندما عاد قال لها و بكل ببساطة بأنه لم يعد يحب شعرهاالأسود
|
كانت تحبه حتى الثمالة و كان يحبها أيضا و اتفقا على تأجيل الزواج بعد أن يحصل سعادته على الشهادة الجامعيةانتظرته قليلة الحظ سبع سنوات ظنت أنهن عجاف لكنه عندما عاد قال لها و بكل ببساطة بأنه لم يعد يحب شعرهاالأسود
التعديل الأخير تم بواسطة محمود الحسن ; 09/02/2006 الساعة 12:07 AM
سلام الله عليكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الحسن
أرى فيما أرى أن بداية القصة تكون من شعرها الأسودسأرد عليك بلسانهاآه حبيبيما عاد يعجبك لون شعري الأسودالون شعري مذ ولدت ما كان أسودالون شعري مذ ولدت كان بنياًلآجلك لأنك تحب اللون الأسودالأجل قدوم صبغته أسوداليتك لم تعد وبقى هو أسودا
نعدل بعض اللمسات على الشعر الأسود:
آه حبيبي
ما عاد يعجبك لون شعري الأسودا
لون شعري مذ ولدت ما كان أسودا
لون شعري مذ ولدت كان أخضرا
لأجلك لأنك تحب اللون الأسودا
لأجل قدوم صبغته أسودا
يا من جعلت لون قلبي أسودا
ليتك لم تعد وبقى هو أسودا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي
لا سامحَهُ اللهُ على فعلتِهِ السوداء بهذا الشعر الأسودشعرُها الأسودُ ربَّما يفجرُ لنا موهبة ً شعرية ً(سوداء)كانت مختفيةلكن و رغمَ كلِّ ما فعل هي ما زالت تحبُّهُتحياتي لك طارق ومرحى لك على هذا الشعر الأسود
التعديل الأخير تم بواسطة محمود الحسن ; 09/02/2006 الساعة 09:42 AM
لكن الحق يقال شعرُكَ بعدَ الصبغةِ أصبحَ أكثرَ جمالاًالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي
عديم الذوق
أهناك أجمل من الشعر الأسود :confused:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق الماضيليس بعديم ذوق
إنما عديم شعر
أقترج تعديلاً على القصة لتصبح لم أعد احب لون خمارك الأسودا
استطراد لا محل له من الإعراب:
قل للمليحة في الخمار الأسود ماذا فعلت بطالب متغرب
وا أسفاه على هذه المسكينة ربما كانت تحلم بانها بعد هذه السنوات السبع سوف تغاث وربما تعصر ايضا
لكن كل هذا لم يحصل وتركت رهينة للذكرى التي لن تكون جميلة ولا حتى بعد دهر طويل
لا اظن ان الاخ محمود تحدث هكذا من فراغ
اعانها الله يا اخي
سطران يفيضان شجنا وحزنا وربما هي صورتك الان
وفقك الله للافضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لماذا تركت الحصان وحيداهوَ يا عزيزي يريدُهَا أن تصبغَ شعرَها الأسودهوَ نسيَ نفسه قبلَ أن ينسى جمالَ شعرِها الأسودلعلَّ السطورَ يا أخي تعبُّرُ عن حزن ِ العيون ِ الذي لا يمكن أن يراهُ روادُ المربدِ الكرامفعلا أعانَها اللهُ يا أخي
« مفقود في الحشد ـ قصة ـ | آمال قبل الإنفجار ق.ق. جداً » |