المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي عبدالغني
إهداء إلى كل من يحس أن هذه الأبيات مهداة إليه
.
.
.
إِنِّي لأجْزِمُ أَنَّنَا
نصفان كلهُمَا أَنَا
.
وَلَقَدْ بَلَغْنَا مَبْلَغَاً
لاَ فَوْقَ إِلاَّ تَحْتَنَا
.
فتَركتَني في لحظة
فِي اللاَّهُنَاكَ وَلاَ هُنَا
.
حتى جَهلتُ مِنَ الودا
عِ مَنِ المُوَدِّعُ بَيْنَنَا
.
بكَ ما تُعلّقُني به
فعلامَ يرحلُ ما بنا
.
النَّاسُ تَذْرِفُ أَدْمُعَا
وَأَنَا ذَرَفْتُ الأَعْيُنَا
.
***
***
***
الله ... الله ... الله
خمس نجوم فقط
أقل تقدير لهذا الإبداع
الذي تتجاوزه كل حروف الوصف المسكينة ،
فإني أراها عاجزة ... جاثمة ...
تحت ظلال هذا الجمال ،
هذا الجمال يتركني ثمل هائم ،
لا أدري ربما أدرك عودة ثانية ،
فالثناء عليك مرة واحدة جحود ،
فنفسي أمام جمالك ... هذا
لا تملك إلا أن تجود ... بلا حدود ،
دمت لنبض الشعر سيدي .
أنس