حوار كله عشق وهيام بالعراق التي نشاركك أستاذي أبو مريم حبها وعشقها ونأمل من العلي القدير
أن يبزغ بها فجر جديد من الحرية والانعتاق ،وقد سررت كثيرا لما استعدت قراءة
القصيدة .
حياك الله
|
حوار كله عشق وهيام بالعراق التي نشاركك أستاذي أبو مريم حبها وعشقها ونأمل من العلي القدير
أن يبزغ بها فجر جديد من الحرية والانعتاق ،وقد سررت كثيرا لما استعدت قراءة
القصيدة .
حياك الله
لا تكرري المأساة ثانية.
فقيس الشهيد المغامر.
بعدك خليلتي، عذبني
وقضت مضجعي الفصائل.
رحاها دما قانيا تعصر.
من بني أمتي ،
فهذا يصيح ،وذاك يستصرخ.
بلغها سلامي يا طائر ،
الغالي ابو مريم
...دمت رائعاً بحضورك ...
...جميلاً ببوحك...
...مميزاً بمدادك...
...دمت بود...
..لاعدمناك..
************
يا حزينا ً يبكي لكل غريبِ
لم يَذق قبلها فراقَ الحبيبِ
غرّه البين فاستراح الى الدّمع
وفي الدمع راحة للقلوبِ
ختلته حوادث الدهر حتى
أقصدته منها بسهم مصيبِ
أيّ يوم أراك فيه كم كُنت
قريبا فأشتكي من قريبِ
************
وتمضي سنة وتحل الذكرى ..وسناه لايغيب عنا ....
ويعيد التاريخ نفسه ...ويحل العيد عرسا وذكرى...
وصولته تعد الزمان عدا....
ويدور الحول وصورته أحلى وأبهى.....
والنصر عاجلا ام آجلا آت...
فأهلا وسهلا....
وسلام الشجعان نسيم عبق ....
عطر الأرجاء ياسمينا أشدى...
جرح العراق أثارني...
وحركت أشجاني المظالم...
صدام وإن غاب فهو حاضر....
أبو مريم..
حفظ الله هذا الفيض..
وللطائر عتبٌ على نكران الجميل.
يقولون أستاذي العزيز ،الطيور على أشكالها تقع......وطائرنا المسكين
وقع قلبه واكتوى بحب بغداد .....
بغداد ،العراق ،بلاد الرافدين......سلام إليك من كل غيور ،يا مهد التاريخ
ومنبع الحضارات....قريبا سلملمين جراحك ، وتستعيدين قطارك الزمني
لانك خلفت الرجال والأبطال...
أبومريم...
« رافضة عناقي | أين معمعة الأقلام !! » |