حين بكى الحصان ...
اهتز الحصان وحمحم فرحا ، حين رأى الملك الناصر قادما نحوه ...
وسرعان ما حزن وبكى ، حين علم أنهم يمثلون ...
|
حين بكى الحصان ...
اهتز الحصان وحمحم فرحا ، حين رأى الملك الناصر قادما نحوه ...
وسرعان ما حزن وبكى ، حين علم أنهم يمثلون ...
لقطة مؤلمة
كم بكت الأحصنة وهي تبحث عن المشهد الضائع
لك تحياتي
لقطة صغيرة ... بسيطة ....لكن ...
يا إلهي ما وراءها ...
بورك قلم الإبداع أستاذي
ما أجمل هذه المفارقة الممتعة ، أصبح الحصان أحسن من الانسان عنده الغيرة و الشهامة و الناس يمثلون فقط .
مودتي
أضحكت سني
أضحك الله سنك
مفارقة ماتعة وومضة ساخرة لاذعة
تحكي عن تاريخ مضى
وصحيح أن التاريخ يعيد نفسه
و يؤسفنا أن يعيد نفسه
ولكن بالتمثيل فقط
... إيحاء أكثرمن رائع ... لا أخفي إعجابي بومضاتك
الجميلة دمت مبدعا ً ... البطران من غير بطر
« الإطار | الخليفة والإنسان الحجري... » |