ذات حزام

ذات حزام أمان نزعته ونزلت من السيارة، فاصطدمت بأنف شرطي المرور الفرح وضع في يدي المخالفة واختفى في الغياب.
لم أعد أفارق حزام الآمان، وابتكرت أشكالاً جديدة لوضعه ، فصرت أشد به بنطالي.
من وقتها عرفت سر راحة الناس لوضع حزام البنطال ، حتى ولو شدوه أحياناً على رقابهم وتظاهروا سعداء بأنه ربطة عنق جميلة
المهم أن لا تشدهم إلى الأعلى.