كان يسرق اغنيائهم ليلا اخطا تلك الليلة وتسلق سطح منزلها الفقير وضع يدية في الشوال فتعلقت ذراته بين اصابعة تذوقها وصرخ ملحا احست به فارتعدت صرخ طفلها اليتيم هدهدتة قائلة اسكت ياولدي حتى يحين رحيل خالك ترك كل شي من بين يدية وقال لقد حانت ورب الكعبة توبة خالك الليلة ومضى