سلام الله عليك يا أستاذي الكريم الفاضل أبا شامة
أشكرك من كل قلبي على هذا المرور النوراني...
... عقّبتَ يا سيدي ... وجَمَّلْتَ ... وثبَّتْتَ... كل هذا مرّة واحدة...
والله إنه لكثير عليّ، غمرتني بتكريم وثناء (أنا دونه...) ولطفٍ ...
وأنْسيتني من أكون...
مفاجآتك حلوة تدخل القلب مثل النور يغمره في لحظة بل في ذرّة اللحظة
ماذا عساي أقول يا سيدي، شكرٌ من القلب لا يُوفي تواجدك ... هذا الكيان الملائكي الذي يطوف بنا ... فيترُك القلب في فرحة تُعجزه أن يوفيك حقك...من الكلم أو من الفعل...
وإني لا أملك إلا أن أشكرك مجددا، وأدعو لك بكل الخير في الدنيا والآخرة
اللهم صلِّ على الحبيب سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام وعلى آله و صحبه والتابعين الأطهار ... مثلك يا سيدي أبا شامة