بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
كم نقرأ هنا او هناك محاولات للتبشير , وكم أرغب في تبيان فشل هذه المحاولات البائسة بدراسة فنية لا أكثر ولا أقل
وبإذن الله لنا محاولة تتكلم عن القصدية في صياغة هذه الأخبار
يكرر الإعلام هنا أو هناك أخباراً عن من اقتنع بهذا الكلام وأصبح من أحبة الله
أود هنا أن أشير بعدم نشر عنوان أي موقع لهم , لأن هذا هو كل مرادهم
كذلك أشير بعدم نشر أي رسالة بريد الكتروني
والتي غالبا ما يكتب فيها استحلفكم بالله , انصر نبيك وما شابه
انتبه للرسالة واعلم مصدرها ثم افعل ما تريد
المهم عودة للموضوع
لنر هذه القصص السخيفة والتي يظهر قصدية الكاتب
شّهادة خدوج من المغرب
1- انا فتاة مغربية اسمي خدوج هاجرت من المغرب إلى فرنسا مع والدي وبعد أن وصلت إلى فرنسا قمت بخلع الحجاب وبدأت بشرب الخمر وأكل لحم الخنزير كان ذلك رغبة مني في أن أثور ضد الدين والله. بدأ والدي بملاحظة تغييري المفاجئ فسألوني عن سبب تصرفي بهذه الطريقة فأجبت: أنا لا احب الدين ولا احب الله. وفي أحد الأيام قابلت رجلاً كان يتحدث عن محبة الله لجميع الناس وفيما كان هذا الرجل يتحدث شعرت بمدى انجذابي لهذا الإله وشعرت للمرة الأولى بأن هذا الإله هو اله محبة وأنه يحبني بالرغم من تصرفاتي لأن محبته غير مشروطة. بعدما قبلت المسيح مخلصاً شخصياً وأنا أعيش الآن في جنوب فرنسا ولم أعد ثائرة أبدا أو ضد الله بل أن حياتي الآن مكرسة بالكامل للرب أنا وابنتي التي تبلغ من العمر 13 عاماً. خدوج من المغرب
ولو عدنا للصورة التي يراد الكاتب منها ايهاما بالواقعية
لنكبر الصورة ونرى عمل برامج التصميم
يمكن لأي واحد أن يلاحظ تركيب الحجاب للفتاة
1- عبر رؤية أثار القص حول رأس الفتاة ,والتي لم تعمل بحرفة حتى ,وهذه الصورة المكبرة توضح بعض هذه الآثار
2- إضافة لاختلاف الإضاءة الواضح المسقط على وجه الفتاة ووجه الخلفية