|
|
27/12/2007, 04:32 PM
خاطرة
كدت ُ أبكي فكاد يبكي أيــــاد
وابتدأنا بكاءنا أو نكـــــــــــــاد
فسهام التتار دون تتـــــــــــار ٍ
والمنايا لم يستبقها معـــــاد
قيل عادوا , فقلت ُ ليس جديدا ً
هكذا منذ فجرها بغــــــــــــداد
قيل عادوا , فقلت ويحك ِ كوني
انهم شهريار يا شهــــــــــرزاد
تحياتي
19/09/2008, 07:38 PM
الله
ضربات جزاء شعرية ذكية
لا ادري أضحك أمْ أبكي
ذكاء شاعر جميل
19/09/2008, 08:33 PM
الاستاذ الفاضل ..... كريم محسن
تحية عطرة لقلبك الرائع
رغم قلة الكلمات وجدت كم هائل من المعاني
انت مبدع سيدي
لك كل احترامي وتقديري
دمت اخا غاليا
اخوك
احمد ال رشراش
يا ارض عنه جئت اليوم ازجيها
19/09/2008, 08:35 PM
الرائع وهاب شريف
شكرا لمرورك الكريم
عندما يكون الموقف متأرجحا بين الضحك والبكاء , وتكون الدمعة تلامس البسمة , اتذكر المونوليزا وابداع دافنشي , واشعر بالاطراء .
اكرر شكري
19/09/2008, 09:46 PM
شفاه البسمة هنا أوغلت في جمرهاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم محسن
فاستحالت شواظ من نار
بُحّ النشيد
يا قيثارة الوطن السومرية
دمت فريدا
اخوك
جهاد المعاضيدي
19/09/2008, 09:52 PM
رحل الناسُ قبلنا واستراحوا
وبقينا فما لهم من رواحُ
سيعود التتار في كل عصرٍ
هاهمو في العراق في الافق لاحوا
اخي كريم لن ازيد على ان اقول لافض فوك===لاعدمناك يا ابن عم
20/09/2008, 12:07 AM
أخي الشاعر والناقد الراقي
كريم محسن
كما وصف أخي وهاب شريف المشهد
بأنها ضرباتٌ جزاء رائعة
وأنا اقول هي نبضاتُ قلبٍ لا ينام
أشكرك على هذا الجمال وهذي والروعة
تحياتي
أخوك
التعديل الأخير تم بواسطة ثروت سليم ; 20/09/2008 الساعة 05:51 AM
20/09/2008, 01:12 AM
أخي الشاعر كريم
صباح العراق
والله ما هذه خاطرة
بل هي واحدة من أروع القصائد التي سمعتها عن بغداد
رغم قصرها
ولكنها تركت في النفس تأثيرا بالغا
كأنما هي نبضة خفقت وصهلت
وتركت وراءها هديرا وبرقا ورعدا
ولا تترك أي قصيدة مثل ما تركت هذه من أثر
وهكذا منذ فجرها بغداد
تسمع منذ فجرها الوليد توهج النار في القيود
فلا يفت في عضدها غاز لئيم
ولا خائن زنيم
بوركت أخي
وعاش العراق عربيا حرا
20/09/2008, 02:12 AM
أخي كريم
لن أزيد على ما قاله الإخوة
غير أنها ملحمة وليست خاطرة
صورت الحاضر والماضي والمستقبل .
نظمت فأبدعت .
تقبل إعجابي وتحياتي أخوك العابر
20/09/2008, 03:18 PM
المبدع احمد ال رشاش
تحية مؤطرة بالياسمين يتمازج شذاها بشذى اسلوبك المتألق
دمت اخا وصديقا ً
20/09/2008, 03:23 PM
المتألق الرائع جهاد المعاضيدي
أخوك كما كال اقبال
قيثارتي ملئت بانات الجــــــــوى
لابد للمكبوت من فيضــــــــــــان
صعدت الى شفتي خواطر مهجتي
ليبين عنها منطقي ولسانــــــــي
انا ما تعديت القناعة والرضـــــا
لكنما هي قصة الأزمـــــــــــــــان
دمت غاليا ً
20/09/2008, 03:31 PM
اخي صلاح المعاضيدي
كأني ارى يدك تشير بسرعة وانت تتكلم
على عكس حركة يد جهاد
لا أدرى هكذا ترآى لي .
ابياتك ذكرتني بقصيدة الطوفان :
كان عندي من قبل ستين قرنا
صاحب ٌ لم يزل ْ كئيبا ً ينوح ُ
منذ ستين والجروح التهـــاب ٌ
فتهدي ْ وأمسكي يا جــــروح
إن موج الطوفان يعلو علينـا
فمتى يصنع ُ السفينة نــــوح ُ ؟
| « أيقاظ لحبيبتي النائمة / وهاب شريف | قصيدتي يا خيمتي الأخرى » |
