صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 12 من 15

الموضوع: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى الشاعر المجيد علاء إسماعيل

  1. #1 نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى الشاعر المجيد علاء إسماعيل 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17

    نجـوى على شطِّ الفرات



    على شطِّ الفُراتِ ، نَسيتُ حالـي
    طَريحَ العشقِ ، في حَــرَمِ الجمـالِ

    و للأضلاعِ ، في جنبـي ، ضجيـجٌ
    مِنَ الشَّـوقِ ، المُبَـرِّحِ ، في الليـالي

    و سـاقيتـي مِنَ الشّـاي ، المُحَـلّـى
    تـوارتْ ، مثلمـا حَضَـرتْ حِيــالي

    وأَذكُرُ ، غامَتِ الدُّنيـا ، بعَيـْني
    و طَـافَ الغَيْـمُ ، في دُنيــا خَيــالي

    كأَنـّي رُحتُ ، في نـَومٍ ، عَميـقٍ
    كأَنـّي ، لم أعـُدْ أدري ، بحـالي !

    * * *

    و من بَيْـنِ الغَمَـائِــمِ ، و الظـِّـلالِ
    تــلألأ بــارقٌ ، خَـلــفَ الـتـِّــلالِ

    عَدوتُ ، إليـهِ ، فانْتَصَبتْ أمامـي
    و أَشْعَلَ وجهُها ، لُـغَـةَ السُّــؤالِ

    على الخـدَّينِ ، يَسْـمِينٌ ، مُـدَمّـى
    و في الشَّفَتَينِ ، من عِنَبِ الدَّوالـي

    ( أجَالَت ، فِيَّ ، ألحَاظــا ً، كَسَـالى )
    وَرَاشَــتْـني ، بصَــائبــةِ النـِّـبـالِ

    فأدْمَتْ خَافِقي ، و اسْـتأسَرَتنـي
    و جُـلُّ سِـلاحِهَــا ، هَمسُ الدَّلالِ

    و قـالتْ – و هيَ مُشرِقَةُ المُحَيـَّا
    و في نَبـراتِـها ، روحُ التَّعـالي –

    : أنـا دُنياكَ ، من مـاءٍ ، و طيـنٍ
    ومن ثَمَرٍ ، بـِهِ ، البُستانُ ، حَـالِ

    سَمَاؤُكَ ، و الهـواءُ ، وكُـلُّ لَـونٍ
    تـَرَاهُ ، عَــنِ اليمينِ ، أو الشّـمـالِ

    غِناؤُكَ ، والهوى ، مِنْ وَحْيِ ثَغْرِي
    و قـالتْ ، فَوْقَ مـا وَسِعَ احْتِمالي

    * * *

    و مِنْ بَيْنِ الغَمَائِـمِ ، فـَاضَ نُـــورٌ
    تَدَفَّـقَ ، في السُّهُولِ ، و في الجبالِ

    تسَرَّبَ ، في حَنايـا النَّفسِ حَتـَّى
    أهـَاجَ الرُّوحَ ، بالسِّحْرِ ، الحَلالِ

    نظـرتُ ، إلـى مَنـابِعِــهِ ، قَريبـاً
    إذا هِيَ ، نجْـمَتي ، والصُّبحُ عـالِ

    فَلَمْ أشعُرْ ، بمنْ ، كـانَتْ أمـامي
    وقـَدْ ولَّتْ ، كما بَرَزَتْ ، قُبـالي

    تحسَّسْتُ الوِسـَادةَ ، تحتَ رأسـي
    لَعَلِّي ، نَائِـمٌ ، مـاذا جَرى لي ؟

    و حَاطِبةٍ ، على الطّرْفـاءِ ، تَـلْوي
    وطِفْلٍ ، شاردٍ ، خَلْفَ السِّخَـالِ

    و نــايِ صَبِــيَّةٍ ، تَـرعَى الطّــلايـا
    وصوتِ النـِّجْرِ ، آهـاتِ الدِّلالِ

    عَميقاً ، في قـَرار النَّفْسِ ، يَسْـري
    معَ النَّسْماتِ ، من فَـوَّاحِ هـالِ

    يُبَصِّـرُنـي الدَّليــلَ ، عـلى دليــلي
    يُذَّكِـرُني ، وهَلْ أنسى الـغَوالي ؟

    أنا،المحمومُ ، بالذِّكرى ، ارْثِيا ، لي
    أنا ، الْياوَيْلي ، يا.. وَا.. وَيْلَ حـالي

    أنا، الحادِي ، أسِيرُ الَّليْــــلَ ، وحْدِي
    وغَيرُ الجرحِ ، مـا يوماً ، حدا ، لي

    أنـــَا ، حُــزْنُ البَيَـادرِ ، و المراعـي
    أنا ، الياوَيْلي ، من جَهْلِ المَـَوالي

    أنـَا ، المَسْكُونُ ، بالّلاءاتِ ، بَدْءاً
    بتوحِيدِ المُهَيـمِـنِ ، ذِي الجـلالِ

    أنـا ، الّلاءاتُ : لا لا ، ثمَّ لا لا
    أنــا ، الّلاءاتُ : لا للغَيـرِ ، لا لي

    أنـا ، لستُ الأَنا ، أنا ذلك الجـُـرْ
    حُ ، يُــدْمى ، كُلمـا حـانَ انْدِمــالي

    أنـا ، كُـلُّ الجِراحِ ، جِراحُ كُـلٍّ
    أنـا ، دَمُكُمْ ، ولا أدري مَـآلي

    و أَعْرِفُ أنـَّني ، أصبَحْتُ مــاءً
    يُبَـدِّدُنـي الجميعُ ، و لا يُبـالي

    أنــا، المــاءُ ، الفُـراتُ ، و قد تلَوّى
    على الجَنْبَينِ ، من طَعْنِ ،الأهـالي

    أيـا فَيْضَ الأَسى ، نَوَّاحـةَ العُرْ
    بِ ، دَاعِيَـةَ العِطـاشِ ، إلى النـِّـزَالِ

    أَلَــمْ تــَرَ كَيفَ تَندثِـرُ السَّـواقي
    برِيحِ الغَرْبِ ، أو هَوجَــا رمـالي ؟

    وكم يتعَمْـــلقُ الأقـــــــــزامُ ، فيها
    فَهُـمْ قِممٌ ، تَتيـهُ ، على الخَيـالِ ؟!

    وكم ، من قِمَّةٍ ، كالثـّــلجِ ، ذابتْ
    وبانَ هَشِيمُهـا ، المَستُورُ ، بـالي

    رِجالُ الثَّلجِ ، لو طَفَرَ الصَّباحُ الـ
    جميـــلُ ، أذَابَ أشـبـاهَ الرجـالِ

    و أنَـَّى أن ترى ، رجُلاً ، شُجاعـاً
    عظيمَ الشّأنِ ، في حـالٍ ، وقـالِ

    على الشّـطّـانِ ، أَعرابٌ ، هُــزَالى
    أَرَاقُوا، الكِبْـرَ ، في تَرَفِ الليـالي

    ولـو ألفَيْتَ ســاقِيـةً ، و أُخـرى
    فَتِـلكَ لعَمَّـتي ، هــذي لخِــالي

    و للأغرابِ ، في مَسْراي ، سَبْـحٌ
    طـويـلٌ ، مِنْ جَنــوبي ، للِشّـمـالِ

    ولـم تَـكُ أُمَّـتي ، لـولا دَهـاهــا
    أبُـو الغِيلانِ ، أو أُمُّ السَّعَـالي

    ِلتـَمْـــلأ صفحـةَ التـّاريخِ ، عَيْبــاً
    فتَشرِي رَخْصَةً ، و البَيـعُ غـالِ

    أهِــيبُ ، بكُـلَّ دامِعَــةٍ ، هَـتـُـونٍ
    فهـلْ ، من دمعةٍ ، تَرْثي، لحـالي ؟

    * * *

    نـَجِيَّ الـرُّوحِ ، مـا للــرُّوحِ غَــيـرٌ
    و أَنْتَ ، مَلاذُهـا ، في كُلِّ حـالِ

    بَسَطْتُ ، إليكَ ، راحِيَ ، وهي مَلأى
    مـنَ الآثــامِ ، في سُبُــلِ الضَّلالِ

    لعـلَّكَ ، واضِعٌ ، عَنـِّي ، الخطايـا
    وعَـلَّكَ ، قـابِـلٌ ، مِنّي ، ابْتهَـالي

    إلـهـي ، رُدَّنــا ، رَدَّاً ، جميـلاً
    و ألبِسْ ، عُرْيــَنا ، ثـوبَ الجمـالِ

    * * *

    دمشق 1995 م.
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    أديب وقاص الصورة الرمزية محمدذيب علي بكار
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    منبج /سوريا
    المشاركات
    849
    معدل تقييم المستوى
    16
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الجليل عليان مشاهدة المشاركة
    نجـوى على شطِّ الفرات




    على شطِّ الفُراتِ ، نَسيتُ حالـي
    طَريحَ العشقِ ، في حَــرَمِ الجمـالِ

    و للأضلاعِ ، في جنبـي ، ضجيـجٌ
    مِنَ الشَّـوقِ ، المُبَـرِّحِ ، في الليـالي

    و سـاقيتـي مِنَ الشّـاي ، المُحَـلّـى
    تـوارتْ ، مثلمـا حَضَـرتْ حِيــالي

    وأَذكُرُ ، غامَتِ الدُّنيـا ، بعَيـْني
    و طَـافَ الغَيْـمُ ، في دُنيــا خَيــالي

    كأَنـّي رُحتُ ، في نـَومٍ ، عَميـقٍ
    كأَنـّي ، لم أعـُدْ أدري ، بحـالي !

    * * *

    و من بَيْـنِ الغَمَـائِــمِ ، و الظـِّـلالِ
    تــلألأ بــارقٌ ، خَـلــفَ الـتـِّــلالِ

    عَدوتُ ، إليـهِ ، فانْتَصَبتْ أمامـي
    و أَشْعَلَ وجهُها ، لُـغَـةَ السُّــؤالِ

    على الخـدَّينِ ، يَسْـمِينٌ ، مُـدَمّـى
    و في الشَّفَتَينِ ، من عِنَبِ الدَّوالـي

    ( أجَالَت ، فِيَّ ، ألحَاظــا ً، كَسَـالى )
    وَرَاشَــتْـني ، بصَــائبــةِ النـِّـبـالِ

    فأدْمَتْ خَافِقي ، و اسْـتأسَرَتنـي
    و جُـلُّ سِـلاحِهَــا ، هَمسُ الدَّلالِ

    و قـالتْ – و هيَ مُشرِقَةُ المُحَيـَّا
    و في نَبـراتِـها ، روحُ التَّعـالي –

    : أنـا دُنياكَ ، من مـاءٍ ، و طيـنٍ
    ومن ثَمَرٍ ، بـِهِ ، البُستانُ ، حَـالِ

    سَمَاؤُكَ ، و الهـواءُ ، وكُـلُّ لَـونٍ
    تـَرَاهُ ، عَــنِ اليمينِ ، أو الشّـمـالِ

    غِناؤُكَ ، والهوى ، مِنْ وَحْيِ ثَغْرِي
    و قـالتْ ، فَوْقَ مـا وَسِعَ احْتِمالي

    * * *

    و مِنْ بَيْنِ الغَمَائِـمِ ، فـَاضَ نُـــورٌ
    تَدَفَّـقَ ، في السُّهُولِ ، و في الجبالِ

    تسَرَّبَ ، في حَنايـا النَّفسِ حَتـَّى
    أهـَاجَ الرُّوحَ ، بالسِّحْرِ ، الحَلالِ

    نظـرتُ ، إلـى مَنـابِعِــهِ ، قَريبـاً
    إذا هِيَ ، نجْـمَتي ، والصُّبحُ عـالِ

    فَلَمْ أشعُرْ ، بمنْ ، كـانَتْ أمـامي
    وقـَدْ ولَّتْ ، كما بَرَزَتْ ، قُبـالي

    تحسَّسْتُ الوِسـَادةَ ، تحتَ رأسـي
    لَعَلِّي ، نَائِـمٌ ، مـاذا جَرى لي ؟

    و حَاطِبةٍ ، على الطّرْفـاءِ ، تَـلْوي
    وطِفْلٍ ، شاردٍ ، خَلْفَ السِّخَـالِ

    و نــايِ صَبِــيَّةٍ ، تَـرعَى الطّــلايـا
    وصوتِ النـِّجْرِ ، آهـاتِ الدِّلالِ

    عَميقاً ، في قـَرار النَّفْسِ ، يَسْـري
    معَ النَّسْماتِ ، من فَـوَّاحِ هـالِ

    يُبَصِّـرُنـي الدَّليــلَ ، عـلى دليــلي
    يُذَّكِـرُني ، وهَلْ أنسى الـغَوالي ؟

    أنا،المحمومُ ، بالذِّكرى ، ارْثِيا ، لي
    أنا ، الْياوَيْلي ، يا.. وَا.. وَيْلَ حـالي

    أنا، الحادِي ، أسِيرُ الَّليْــــلَ ، وحْدِي
    وغَيرُ الجرحِ ، مـا يوماً ، حدا ، لي

    أنـــَا ، حُــزْنُ البَيَـادرِ ، و المراعـي
    أنا ، الياوَيْلي ، من جَهْلِ المَـَوالي

    أنـَا ، المَسْكُونُ ، بالّلاءاتِ ، بَدْءاً
    بتوحِيدِ المُهَيـمِـنِ ، ذِي الجـلالِ

    أنـا ، الّلاءاتُ : لا لا ، ثمَّ لا لا
    أنــا ، الّلاءاتُ : لا للغَيـرِ ، لا لي

    أنـا ، لستُ الأَنا ، أنا ذلك الجـُـرْ
    حُ ، يُــدْمى ، كُلمـا حـانَ انْدِمــالي

    أنـا ، كُـلُّ الجِراحِ ، جِراحُ كُـلٍّ
    أنـا ، دَمُكُمْ ، ولا أدري مَـآلي

    و أَعْرِفُ أنـَّني ، أصبَحْتُ مــاءً
    يُبَـدِّدُنـي الجميعُ ، و لا يُبـالي

    أنــا، المــاءُ ، الفُـراتُ ، و قد تلَوّى
    على الجَنْبَينِ ، من طَعْنِ ،الأهـالي

    أيـا فَيْضَ الأَسى ، نَوَّاحـةَ العُرْ
    بِ ، دَاعِيَـةَ العِطـاشِ ، إلى النـِّـزَالِ

    أَلَــمْ تــَرَ كَيفَ تَندثِـرُ السَّـواقي
    برِيحِ الغَرْبِ ، أو هَوجَــا رمـالي ؟

    وكم يتعَمْـــلقُ الأقـــــــــزامُ ، فيها
    فَهُـمْ قِممٌ ، تَتيـهُ ، على الخَيـالِ ؟!

    وكم ، من قِمَّةٍ ، كالثـّــلجِ ، ذابتْ
    وبانَ هَشِيمُهـا ، المَستُورُ ، بـالي

    رِجالُ الثَّلجِ ، لو طَفَرَ الصَّباحُ الـ
    جميـــلُ ، أذَابَ أشـبـاهَ الرجـالِ

    و أنَـَّى أن ترى ، رجُلاً ، شُجاعـاً
    عظيمَ الشّأنِ ، في حـالٍ ، وقـالِ

    على الشّـطّـانِ ، أَعرابٌ ، هُــزَالى
    أَرَاقُوا، الكِبْـرَ ، في تَرَفِ الليـالي

    ولـو ألفَيْتَ ســاقِيـةً ، و أُخـرى
    فَتِـلكَ لعَمَّـتي ، هــذي لخِــالي

    و للأغرابِ ، في مَسْراي ، سَبْـحٌ
    طـويـلٌ ، مِنْ جَنــوبي ، للِشّـمـالِ

    ولـم تَـكُ أُمَّـتي ، لـولا دَهـاهــا
    أبُـو الغِيلانِ ، أو أُمُّ السَّعَـالي

    ِلتـَمْـــلأ صفحـةَ التـّاريخِ ، عَيْبــاً
    فتَشرِي رَخْصَةً ، و البَيـعُ غـالِ

    أهِــيبُ ، بكُـلَّ دامِعَــةٍ ، هَـتـُـونٍ
    فهـلْ ، من دمعةٍ ، تَرْثي، لحـالي ؟

    * * *

    نـَجِيَّ الـرُّوحِ ، مـا للــرُّوحِ غَــيـرٌ
    و أَنْتَ ، مَلاذُهـا ، في كُلِّ حـالِ

    بَسَطْتُ ، إليكَ ، راحِيَ ، وهي مَلأى
    مـنَ الآثــامِ ، في سُبُــلِ الضَّلالِ

    لعـلَّكَ ، واضِعٌ ، عَنـِّي ، الخطايـا
    وعَـلَّكَ ، قـابِـلٌ ، مِنّي ، ابْتهَـالي

    إلـهـي ، رُدَّنــا ، رَدَّاً ، جميـلاً
    و ألبِسْ ، عُرْيــَنا ، ثـوبَ الجمـالِ

    * * *


    دمشق 1995 م.
    الاخ الكريم ابا عبد الرحمن . انها لقصيدة تحمل في طيتها عذوبة الحرف وجمال الكلمة المطرز بعزف منبجي على شط الفرات اخوك محمد ذيب علي بكار بيروت
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    في إجازة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    46
    معدل تقييم المستوى
    0
    الاخ الشاعر عبد الجليل

    استاذ ي الكريم

    كلمات في غاية الرقي والروعة

    تناسقت الكلمات لتكمل المعنى بحرفة شاعر

    وصف رائع ينم عن قلم شاعر متمكن من ادواته الشعرية

    تقبل مني جل احترامي وتقديري

    دمت اخا غاليا

    الشاعر العراقي
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية فارس الهيتي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    753
    معدل تقييم المستوى
    18
    الحبيب
    عبد الحليل العليان
    كلما أقرأها أرى الجمال


    تثبت لجمالها
    رد مع اقتباس  
     

  5. #5 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    شاعر وأديب مصري الصورة الرمزية ثروت سليم
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    مصر أرضُ الكِنانة
    المشاركات
    2,453
    معدل تقييم المستوى
    23
    أخي الأستاذ الشاعر / عبد الجليل عليان

    معلقة لامية رائعة

    أحييك على هذا النظم الفريد

    وأحيي أخي فارس على ذوقه الرفيع بتثبيتها في سماء الشِّعر

    أخبركم أخي عبد الجليل

    بأن علاء مازال عريساً في شهر العسل

    سيفرح بها كثيرا لو رآها

    مع تحياتي
    رد مع اقتباس  
     

  6. #6 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17
    [QUOTE=محمدذيب علي بكار;60576]الاخ الكريم ابا عبد الرحمن . انها لقصيدة تحمل في طيتها عذوبة الحرف وجمال الكلمة المطرز بعزف منبجي على شط الفرات اخوك محمد ذيب علي بكار بيروت [/QUOTE

    أخي الحبيب محمد ذيب علي البكار
    حياك الله ، هنا وهناك
    أرجو أن تكون موفّقا .. وأرجو أن نراك قريبا
    وأشكر لك رفع المادة التي علا عليها غبار المربد الأدبي
    كما أشكر لطفك في كلمات المرور
    دمت بكل خير
    رد مع اقتباس  
     

  7. #7 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17


    أخي الحبيب ، الشاعر الجميل
    ثروت بك سليم
    أشكر لحضرتك ذوقك الجميل ومرورك النبيل ، والتوقّف الماتع ، وأرجو أن أكون عند حسن ظنكم
    وشكرا لجنابك على هذا الخبر المفرح الذي أبهجتنا به ، من الزواج الميمون لشاعرنا الجميل علاء إسماعيل
    بارك الله به ، بارك للعروسين ببعضهما ، وبارك حولهما
    هنّأهما الله ، ورزقهما الذرية الصالحة إن شاء الله
    وأنا متأكّد من أنّك ستنقل حروفي هذه لأخينا علاء
    حفظكم الله
    رد مع اقتباس  
     

  8. #8 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الهيتي مشاهدة المشاركة
    الحبيب
    عبد الحليل العليان
    كلما أقرأها أرى الجمال


    تثبت لجمالها
    أخي الحبيب
    الشاعر الجميل فارس الهيـــــــتي

    دام نبضك .. ولا زال يحفّ بك القريض

    شكرا لجنابكم على تثبيت النصّ ، ولو أنّه جاء متأخّرا ، ولكنّه جاء على كل حال
    كنت أتمنى تثبيته منذ بداية نشرها ، ليتمكن من قراءته الأخ علاء

    دمتم بود
    رد مع اقتباس  
     

  9. #9 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر العراقي مشاهدة المشاركة
    الاخ الشاعر عبد الجليل

    استاذ ي الكريم

    كلمات في غاية الرقي والروعة

    تناسقت الكلمات لتكمل المعنى بحرفة شاعر

    وصف رائع ينم عن قلم شاعر متمكن من ادواته الشعرية

    تقبل مني جل احترامي وتقديري

    دمت اخا غاليا

    الشاعر العراقي
    أخي الأديب الفاضل
    الشاعر العراقي
    أشكر لك مرورك الجميل ، ووصفك اللطيف ، وارجو أن أكون عند حسن ظنّكم
    لا فُضّ فوك ولا فقدك أهلوك ، ولا قلاك محبّوك
    ولا زال يحفّ بك القريض
    رد مع اقتباس  
     

  10. #10 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    الكريم عبد الجليل عليان

    نرحب بحضورك العبق مع إطلالة رمضان علينا

    فقد اشتقنا لك وأنت الكريم

    أما عن التثبيت والردود

    أذكر دائماً أن المنتديات تقوم في آليتها على التفاعل قبل روعة النصوص
    فأعضاء المنتديات في طبعهم بشكل عام
    يحبون تفاعل العضو كي يردون عليه وما شابه

    وهذه الآلية تحكمنا كلنا

    لذا لا ينقص من أي نص رفيع كهذا أن لا رد فيما سبق قد عانقه

    وكل عام وقلبك نابض بالسعادة
    رد مع اقتباس  
     

  11. #11 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية عبد الجليل عليان
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    55
    معدل تقييم المستوى
    17
    رمضانا مباركا

    أخي الحبيب الحقي طارق
    أشكر لك هذه الحروف النابضة بالوداد
    وأؤكّد لك أن كلامي على التثبيت ، إنّما كان منصبا على السبب و هو أمنيتي أن يقرأ الأخ علاء هذا النصّ الذي اخترته إهداء له .

    دمت جميلا ..
    رد مع اقتباس  
     

  12. #12 رد: نجـوى على شطِّ الفرات .. مهداة إلى ا 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية احمد ال رشراش
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    456
    معدل تقييم المستوى
    17
    استاذي الفاضل عبد الجليل عليان

    تحية الى روحك الطيبة

    قرات قصيدك بتمعن

    فوجدتها كلمات قد نبعت من قلب مرهف

    جميلة تلك الكلمات

    اقبلني بين سطرك استاذي

    اقف انا وقلمي احتراما لاناملك

    احمد ال رشراش
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. أغراكِ صمتي (شعر : علاء إسماعيل)
    بواسطة علاء إسماعيل في المنتدى الشعر
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 15/02/2008, 03:51 PM
  2. حيّ على الكلام (شعر:علاء إسماعيل )
    بواسطة علاء إسماعيل في المنتدى الشعر
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20/01/2008, 04:08 PM
  3. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 21/12/2007, 11:50 AM
  4. جـنة الآمـــال (شعر: علاء إسماعيل)
    بواسطة علاء إسماعيل في المنتدى الشعر
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 12/09/2007, 09:16 PM
  5. فى رثاء أستاذي (شعر:علاء إسماعيل)
    بواسطة علاء إسماعيل في المنتدى الشعر
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28/08/2007, 06:09 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •