نحن هنا
محطة المربد شخصيا اعتبرها محطة أساسية في بحثي المستمر عن الكلمة والحرف وقد كان أول تصفح لي لمجلة المربد الأدبية من باب الصدفة التي توطدت ليطول مقامي في رحاب المربد العامر بأعضائه الكرام وومواضيعه المتنوعة.
دمت تألقا مربدنا العزيز بين المواقع الأدبية الحاملة لهم الكلمة .
أما سؤالي فهو: كيف نرقى بالمربد كأعضاء / كتاب في سبيل خلق تميز لهذا الصرح الأدبي ذو الحمولة التراثية والأدبية في المخيلة العربية؟