أولا أجدد التهنئة للمبدع القاص البشير الأزمي لفوزه للمرة الثانية في مسابقة القصة القصيرة لمنتديات أسواق المربد.
و سأسمح لنفسي ومعي طبعا أعضاء المربد المهتمين بعالم السرد بدخول عالم "جدي" كقارئة تحمل معها بعض علامات استفهام لعلها تساهم في إضاءة هذا النص.

* الملاحظ أن هناك حضور للنزعة الواقعية والرمزية في قصة جدي لماذا هذا الاختيار؟

*صوت السارد في قصة جدي يضعنا أمام عالمين متناقضين و تمت الإشارة إليهما ضمنيا وصراحة بالجنون و العقل أي عبثية تحياها الأنا المتجدرة في الكائن البشري؟.

*( .. وبكيت كما لم أفعل من قبل.. )هل كان مقصودا اختيار نهاية كالتي انتهت بها قصة جدي؟

· يقول بورخيس :"إن كل الكتب ليست في النهاية إلا كتابا واحدا كبيرا " كيف تنظر إلى موجة التجريب والتمرين في القصة القصيرة؟
الحوار مفتوح