من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته
|
من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته
"السعادة.... يفتش عنها الناس ويبحث عنها الفلاسفة، ويهيم بها الأدباء، وهي تحت أيديهم، كالذي يفتش عن نظاراته في كل مكان، ويسأل عنها في الدار كل إنسان، والنظارات على عينيه!! إنها السعادة بالرضا والإيمان". علي الطنطاوي
سئل نابليون :
كيف إستطعت أن تولد الثقه في نفوس أفراد جيشك ؟
فأجاب :
كنت أرد ثلاث على ثلاث
من قال لا أقدر قلت له حاول
ومن قال لا أعرف قلت له تعلم
ومن قال مستحيل قلت له جرب
ثمانية لا بد منها على الفتى ... ولا بد أن تجري عليه الثمانية
سرور وهم واجتماع وفرقة ... وعسر ويسر ثم سقم وعــافية
ليست العبرة بنقص البدايات ولكن العبرة بكمال النهايات
من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام
من تتبع خفيات العيوب...
حرم مودات القلوب...
قال ابن عباس رضي الله عنهما
لا تتكلمن فيما لا يعنيك حتى ترى له موضعا فرب متكلم بالحق في غير موضعه قد عيب
ولا تمارين سفيها ولا حليما فإن السفيه يؤذيك والحليم يقليك : يبغضك
قيل
عظَمة عقلك تخلق لك الحساد وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ليس سقوط المرء فشلا...
إنما الفشل أن يبقى حيث سقط...
قول لـ سيدنا علي بن ابي طالب كرم الله وجهه
اياكم ومحقرات الذنوب فان الصعير منها يدعوا الي الكبير
و قيل من العود ثقلت ظهور الحطابين
ومن الهفوة الي الهفوة كثرت ذنوب الخطائين
« العصر الذهبي للإسلام | لكل سؤال جواب الا اسئلة الغرباء ليس لها جواب » |