الكريم طارق...
دفع الله عنك كل سوء...
لك من الشكر أجزله...
|
الكريم طارق...
دفع الله عنك كل سوء...
لك من الشكر أجزله...
نقاطك الخمسة -قبل هذا الاقتباس- لا تعنيني !
ولكن دعيني أتقدم لك ِ بالشكر الوافر - بارك الله بك ِ أختي - على الكلام ( الجميل ) الذي طوقتيني به في الفقرة المقتبسة أعلاه، وتحليلك الفذ لشخصيتي !! ، ولطبيعة بيئتي ...
سدد الله تعالى على طريق الخير خطاك ِ
أتمنى لك ِ وقتا سعيدا -انشاء الله- مع اختياراتك من المكتبة العربية !
الإنسانة ألق الماضي !لسوف أطرح عني جانبا تلك الألقاب التي "يدوكرون" بها برتوكولات المجاملة
لن أقول الدكتورة أو الأستاذة الدكتورة أو ... أو من تلك الألقاب الدنيوية المصطنعةلا !سأخاطبك -في بث حي ومباشر - على موجات أثير معاني الإنسانية النبيلةأخاطبك ِ - أيتها العصماء المصون - وأنا أعاقر كأس الألم ، وأرتشف نبيذ الندم ؛ إذ طعنت أحرفي - دونما قصد - مشاعرك ِ الرقيقة .إني أقف على سيقان ٍ من الحياء أمام حضرتك ِ وأنا أحمل على كتفي اعتذاري ، وقد انصرم عني لذيذ الرقاد ،سائلاِ أن تضربي صفحا عن تلك الكليمات التي فجرت جداولا من سوء الفهم .ولتعلمين أيتها المصون أنك ِ كنت بعيدة عن رصاصات الاستهزاء - إنْ وجد - ...سيدتي الرفيعة والحبر الجليلة
إني لأقف وسماء المربد تزمجر وترعد وتزبد غضبا فوق رأسي .. إذ عكرت ُ صفوَ نجمتها " ألق الماضي " التي ترصع سماءها ... وهاهي ذات السماء تطويني بليل لا آخر لهفهل من فجر مربدي قريب يختم ديمومة ليل انتظاري الطويل ؟!تلميذك : محمد سرحان
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 07/08/2008 الساعة 10:48 AM
أقف حيراناً مقفى الأحاسيس أمام هذه البلاغة النبيلة المتسامية
لعمري تستحق التصفيق وكم يكبرك من يقرأ لك بهذا الود الذي زرعته هنا وطويت صفحة حالت بين مناقشتنا لجوهر الفكرة
وبذلك تكون قد فجرت ألف فجر في قلب كل متعلم
وقفة للجميع للتعلم وأخذ العبر
لك ولقلبك ألف تحية
أيها الفاضل...
شكر الله لك...
لنطو هذه الصفحة ...!!!
عفا الله عنا...!
همسة:
الألقاب لا تصنع الإنسان وإنما هو من يصنعها...
وإن اسمك يتألق أينما كنت
يا ألق المربد
وكم أنا سعيدة بحصافة عقلك , وجمال روحك يا أختي الغالية
زادك الله ألقا وتميّزا يا حبيبتي
إلهام :
معناه : الوحي وما يلقى في قلب المرء وعقله من مكابد وأفكار .
السمات الشخصية لها : إنها المرأة التي ترفض أن تنال شهرة وتفضل عليها رجلا يحميها .
ذات حديث يؤثر على كل من حولها وهي المرأة الحقيقية التي يمكن أن يستند إليهالا الرجل في حياته ويشعر معها بالقوة وبأنها شاطئ الطمأنينة بالنسبة له .
هي أم فاضلة ولكنها تفتقر للصلابة الضرورية لمواجهة المواقف العالية الصعبة .
هي في حاجة لرجل قادر على اكتشاف عقدة النقص والخوف فيها وتحريرها من تلك العقدة .
جزاك الله خيرا على الجهد المبذول
في الحقيقة كنت معجبا باسم تماضر ... ولا أعرف معناه
ومن خلال هذا الموضوع الرائع تعرفت عليه أخيرا
لعلك تذكرين شيئا عن " سعود - العابر "
« ملف خاص عن شاعر الاسلام الأول محمد اقبال...روعة وجمال | مَكْتَبَةُ الْحُرُوبِ الصَّلِيبِيَّةِ ... » |