ماأروع تنفسك عزيزي المربدي ....
فأني إستنشقت أنفاسك من خلال قرائتي لمقالك ....
ولو خلوت مع نفسي لما إستطعت أن أبوح مثلك ....
لايهم أنت بحت نيابة عنا نحن المربديين ....

نقدّركم

محمّد حسين