سلام الله عليك أخي الكريم
حسين أحمد سليم آل الحاج يونس
ورحمته عز وجل وبركاته
وبعد ...
أحييك بتحية الإسلام الخالدة
ثمارها طيبة وأصلها ثابت، أما فرعها ففي السماء، تؤتي أكلها كل حين، لا تظلم منه شيئا كثيرا أو قليلا ...
عزيزا نزلت على سهل
المربد الزاهر
كريما حللت بين أهل
المربد الأزاهر
ثم بشوق نترقب وتستشرف فضاءات
المربد الزهراء
جديد حروفك وعميق كلماتك
ونسأل الله تعالى أن يكون جهدك مبرورا في المربد المورق بغيث المعروف وطيبه، والمتألق بفيض كل ما هو جميل وعطره، وأن يكون سعيك أريجا بين مجالسه الرحبة وعطاء مشكورا.
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com