سلام الله على حاملي أنفاس و هموم ذكريات أيام المربد ،بشموخ فكرها، وعطاآتها .

نستشرق من خلالكم المستقبل الأدبي واللغوي وكذا الفكري لأمة العكاظيات و المرابد.

ميثاق الشرف من فطرتنا وجبلتنا.وكيف و نحن ممن يحن لإحياء ومحاكات خواليه من العبر

والذكريات المشرقة في مسار صيرورته التاريخية.

العطاء والفكر والإبداع ميثاقنا بعون الله وتأييده.