النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: زمنٌ على جراحِ القلْبِ

  1. #1 زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    17
    -1-

    زمَنٌ.. تدثَّـر بالنوافـيـرِ المضيئةِ حالماً..
    تهْذي الحدائقُ بالسعادةِ و البهاءْ...
    زمَنٌ.. إذا صفحاتُهُ.. ماتتْ لديّ سطورُها..
    وُلِد الصباحُ حزيناً..
    وُلِد التوجّعُ في المساءْ...
    و أنا على زمَنِ التصدّعِ خانني..
    كـرَزُ الحديقةِ، مُدْيةً بقصائدي..
    جفّتْ حكاياتُ النوارسِ حين ضاجعها الجفاءْ...
    يا أيّها الألَـقُ المسافرُ عبْر توْقيعِ الغديرِ،
    و عبْر أشْرعةِ الحنينِ، مداهُ زنْبقةُ الوفاءْ...
    هلْ للْدروبِ جدائلٌ..
    تُمْحى بها أوْجاعُ درْبي.. و الْرؤى..
    مائيّةَ الإحْساسِ.. تجْتاحُ الضياءْ ؟..
    - 2 -
    يا نهْريَ الذاوي صداهْ...
    إذا ما الرحيلُ تعرّجتْ أشْواقُه..
    و العنْكبوتُ يحيكُ أثْوابَ الجراحِ المتْعباتِ...
    على النجومِ إذا بدتْ فيها الشفاهْ...
    ماذا.. و يصْرخُ في غديري الحزْنُ،
    يلْتحِفُ النسيمُ أصابعَ المأْساةِ...
    ينْتظرُ البريقَ فهلْ يراهْ ؟..
    ماذا.. و لوْ .. شرِبَ المواعيدَ اعْترافُ الآهِ..
    عنْد النوافذِ يُفْتَحُ القمَرُ المغنّي..
    لانْكساراتِ الذاتِ، في قدَحِ الأماني..
    حين ينْزفُ مطْلعُ الآمالِ، آهٍ يا غروراً..
    بالأقاحي الجائعهْ...
    ماذا.. و سارَ بدمْعيَ المجْهولِ،
    سكّينُ الوعودِ البائعهْ...
    - 3 -
    زمَنٌ.. تمادى في البكاءْ...
    فتأسّـفَ المنْديلُ إذْ..
    صعـدَ الضميرُ إلى صواعقِ غيْمِه..
    نزَلَ العقيقُ إلى هطولِ الشَّوْقِ فوْق صدورِنا..
    فتوسّـدَ الحـلُـمَ الوفاءْ...
    و على الحروفِ...
    مسانـدُ التزْييـفِ...
    تحْتضنُ الخداعَ، و تقْمعُ الشرْبينَ ذات مساءْ...
    - 4 -
    - زمَنٌ.. توغّـلُ فيه أرْصفةُ الأصيلْ...
    حين المدينةُ كدّرتْ أوْراقَـها..
    سحُـبُ المذلّـةِ.. جاء مطْـلعُها قصيرَ الضوْءِ،
    مُرْتسماً على وجْهِ الأفولْ...
    هي فرْصةٌ.. بيَـدِ الشروقِ الساهـرِ..
    و مضتْ كأنّ وميضَها..
    في الصدْرِ يرْكض كالخيولْ...
    و بلا خيولْ...
    يا ضوْءُ.. يا غـزَلاً يرفُّ على جناح مدينتي..
    حـتّـامَ ينْهي اللـيْـلُ أعْـصـابَ الوصولْ ؟..
    حـتّـامَ شرْنقةُ الرحيلِ تخبِّئُ الدرَّ، القـرنْـفـلَ،
    سنْدسَ الأعْـمـارِ، رائحةَ الغـدِ المغْموسِ في..
    بـحْـرِ الذهـولْ ؟..
    حـتّـامَ يمْـعـنُ في الذبولِ الوقْـتُ..
    فـوْق خرائبِ الـقـلْـبِ النحيلْ ؟..
    حـتّـامَ هـمْـسُ الشهْـوةِ المِلْـحـيّـةِ الحمْـقـاءِ..
    يكْـبـرُ في شرايينِ البديلْ ؟..
    شـوْقُ.. نزيفُه في الكتابةِ مطْـلـقَ الأحْـزانِ،
    مكْـسـورَ الصباحِ، مبدَّدَ الآمالِ،
    يجْـري في جداولِـه الأصيلْ
    شعر / مراد حركات
    مراد حركات
    مسؤول الإعلام والاتصال
    رئيس لجنة الشعر
    جمعية شعراء الجنّة الثقافية - بسكرة - الجزائر
    جوال رقم: 0021362493387

    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    سلام الله عليك

    شعر قد انسكب كلوحة من بلور مفقود

    قصيد جميل تستحق عليه التحية

    حياك الله
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية كريم محسن
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    422
    معدل تقييم المستوى
    18
    -1-


    زمَنٌ.. تدثَّـر بالنوافـيـرِ المضيئةِ حالماً..
    تهْذي الحدائقُ بالسعادةِ و البهاءْ...
    زمَنٌ.. إذا صفحاتُهُ.. ماتتْ لديّ سطورُها..
    وُلِد الصباحُ حزيناً..
    وُلِد التوجّعُ في المساءْ...
    و أنا على زمَنِ التصدّعِ خانني..
    كـرَزُ الحديقةِ، مُدْيةً بقصائدي..
    جفّتْ حكاياتُ النوارسِ حين ضاجعها الجفاءْ...
    يا أيّها الألَـقُ المسافرُ عبْر توْقيعِ الغديرِ،
    و عبْر أشْرعةِ الحنينِ، مداهُ زنْبقةُ الوفاءْ...
    هلْ للْدروبِ جدائلٌ..
    تُمْحى بها أوْجاعُ درْبي.. و الْرؤى..
    مائيّةَ الإحْساسِ.. تجْتاحُ الضياءْ ؟..


    - 2 -
    يا نهْريَ الذاوي صداهْ...
    إذا ما الرحيلُ تعرّجتْ أشْواقُه..
    و العنْكبوتُ يحيكُ أثْوابَ الجراحِ المتْعباتِ...
    على النجومِ إذا بدتْ فيها الشفاهْ...
    ماذا.. و يصْرخُ في غديري الحزْنُ،
    يلْتحِفُ النسيمُ أصابعَ المأْساةِ...
    ينْتظرُ البريقَ فهلْ يراهْ ؟..
    ماذا.. و لوْ .. شرِبَ المواعيدَ اعْترافُ الآهِ..
    عنْد النوافذِ يُفْتَحُ القمَرُ المغنّي..
    لانْكساراتِ الذاتِ، في قدَحِ الأماني..
    حين ينْزفُ مطْلعُ الآمالِ، آهٍ يا غروراً..
    بالأقاحي الجائعهْ...
    ماذا.. و سارَ بدمْعيَ المجْهولِ،
    سكّينُ الوعودِ البائعهْ...

    - 3 -
    زمَنٌ.. تمادى في البكاءْ...
    فتأسّـفَ المنْديلُ إذْ..
    صعـدَ الضميرُ إلى صواعقِ غيْمِه..
    نزَلَ العقيقُ إلى هطولِ الشَّوْقِ فوْق صدورِنا..
    فتوسّـدَ الحـلُـمَ الوفاءْ...
    و على الحروفِ...
    مسانـدُ التزْييـفِ...
    تحْتضنُ الخداعَ، و تقْمعُ الشرْبينَ ذات مساءْ...

    - 4 -
    - زمَنٌ.. توغّـلُ فيه أرْصفةُ الأصيلْ...
    حين المدينةُ كدّرتْ أوْراقَـها..
    سحُـبُ المذلّـةِ.. جاء مطْـلعُها قصيرَ الضوْءِ،
    مُرْتسماً على وجْهِ الأفولْ...
    هي فرْصةٌ.. بيَـدِ الشروقِ الساهـرِ..
    و مضتْ كأنّ وميضَها..
    في الصدْرِ يرْكض كالخيولْ...
    و بلا خيولْ...
    يا ضوْءُ.. يا غـزَلاً يرفُّ على جناح مدينتي..
    حـتّـامَ ينْهي اللـيْـلُ أعْـصـابَ الوصولْ ؟..
    حـتّـامَ شرْنقةُ الرحيلِ تخبِّئُ الدرَّ، القـرنْـفـلَ،
    سنْدسَ الأعْـمـارِ، رائحةَ الغـدِ المغْموسِ في..
    بـحْـرِ الذهـولْ ؟..
    حـتّـامَ يمْـعـنُ في الذبولِ الوقْـتُ..
    فـوْق خرائبِ الـقـلْـبِ النحيلْ ؟..
    حـتّـامَ هـمْـسُ الشهْـوةِ المِلْـحـيّـةِ الحمْـقـاءِ..
    يكْـبـرُ في شرايينِ البديلْ ؟..
    شـوْقُ.. نزيفُه في الكتابةِ مطْـلـقَ الأحْـزانِ،
    مكْـسـورَ الصباحِ، مبدَّدَ الآمالِ،
    يجْـري في جداولِـه الأصيلْ.



    لعلك تجد جديلة في الدرب
    تخفف عنك العناء
    كنت رائعا ايها المسافر


    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    شاعر وأديب مصري الصورة الرمزية ثروت سليم
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    مصر أرضُ الكِنانة
    المشاركات
    2,453
    معدل تقييم المستوى
    23
    يا ضوْءُ.. يا غـزَلاً يرفُّ على جناح مدينتي..
    حـتّـامَ ينْهي اللـيْـلُ أعْـصـابَ الوصولْ ؟..
    حـتّـامَ شرْنقةُ الرحيلِ تخبِّئُ الدرَّ، القـرنْـفـلَ،
    سنْدسَ الأعْـمـارِ، رائحةَ الغـدِ المغْموسِ في..
    بـحْـرِ الذهـولْ ؟..
    حـتّـامَ يمْـعـنُ في الذبولِ الوقْـتُ..
    فـوْق خرائبِ الـقـلْـبِ النحيلْ ؟..
    حـتّـامَ هـمْـسُ الشهْـوةِ المِلْـحـيّـةِ الحمْـقـاءِ..
    يكْـبـرُ في شرايينِ البديلْ ؟..

    مراد حركات
    *******
    شاعري الجميل : مراد
    قرأتُ لك لوحةً رُباعيةً رائعة
    عبَّرتَ فيها عن دواخل النفس بصدقٍ ومهارة
    وخطفتَ معك عقولنا وقلوبنا
    وتركتنا نبحث معك عما تبحثُ عنه
    قرأتُ فيكَ هنا رِقَّة وجمال الشاعر المصري الكبير
    (فاروق جويدة)
    لك مني خالص الود والتحية
    وفقك الله


    رد مع اقتباس  
     

  5. #5 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
    يا ضوْءُ.. يا غـزَلاً يرفُّ على جناح مدينتي..
    حـتّـامَ ينْهي اللـيْـلُ أعْـصـابَ الوصولْ ؟..
    حـتّـامَ شرْنقةُ الرحيلِ تخبِّئُ الدرَّ، القـرنْـفـلَ،
    سنْدسَ الأعْـمـارِ، رائحةَ الغـدِ المغْموسِ في..
    بـحْـرِ الذهـولْ ؟..
    حـتّـامَ يمْـعـنُ في الذبولِ الوقْـتُ..
    فـوْق خرائبِ الـقـلْـبِ النحيلْ ؟..
    حـتّـامَ هـمْـسُ الشهْـوةِ المِلْـحـيّـةِ الحمْـقـاءِ..
    يكْـبـرُ في شرايينِ البديلْ ؟..

    مراد حركات
    *******
    شاعري الجميل : مراد
    قرأتُ لك لوحةً رُباعيةً رائعة
    عبَّرتَ فيها عن دواخل النفس بصدقٍ ومهارة
    وخطفتَ معك عقولنا وقلوبنا
    وتركتنا نبحث معك عما تبحثُ عنه
    قرأتُ فيكَ هنا رِقَّة وجمال الشاعر المصري الكبير
    (فاروق جويدة)
    لك مني خالص الود والتحية
    وفقك الله


    أخي الأستاذ العزيز ثروت سليم
    بارك الله فيك على مرورك العذب..
    أشكر لك هذا الجمال في الردود، في طيب الروح..
    كل عام وأنتم بألف خير..
    محبتي تقديري لك.
    رد مع اقتباس  
     

  6. #6 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم محسن مشاهدة المشاركة
    -1-


    زمَنٌ.. تدثَّـر بالنوافـيـرِ المضيئةِ حالماً..
    تهْذي الحدائقُ بالسعادةِ و البهاءْ...
    زمَنٌ.. إذا صفحاتُهُ.. ماتتْ لديّ سطورُها..
    وُلِد الصباحُ حزيناً..
    وُلِد التوجّعُ في المساءْ...
    و أنا على زمَنِ التصدّعِ خانني..
    كـرَزُ الحديقةِ، مُدْيةً بقصائدي..
    جفّتْ حكاياتُ النوارسِ حين ضاجعها الجفاءْ...
    يا أيّها الألَـقُ المسافرُ عبْر توْقيعِ الغديرِ،
    و عبْر أشْرعةِ الحنينِ، مداهُ زنْبقةُ الوفاءْ...
    هلْ للْدروبِ جدائلٌ..
    تُمْحى بها أوْجاعُ درْبي.. و الْرؤى..
    مائيّةَ الإحْساسِ.. تجْتاحُ الضياءْ ؟..


    - 2 -
    يا نهْريَ الذاوي صداهْ...
    إذا ما الرحيلُ تعرّجتْ أشْواقُه..
    و العنْكبوتُ يحيكُ أثْوابَ الجراحِ المتْعباتِ...
    على النجومِ إذا بدتْ فيها الشفاهْ...
    ماذا.. و يصْرخُ في غديري الحزْنُ،
    يلْتحِفُ النسيمُ أصابعَ المأْساةِ...
    ينْتظرُ البريقَ فهلْ يراهْ ؟..
    ماذا.. و لوْ .. شرِبَ المواعيدَ اعْترافُ الآهِ..
    عنْد النوافذِ يُفْتَحُ القمَرُ المغنّي..
    لانْكساراتِ الذاتِ، في قدَحِ الأماني..
    حين ينْزفُ مطْلعُ الآمالِ، آهٍ يا غروراً..
    بالأقاحي الجائعهْ...
    ماذا.. و سارَ بدمْعيَ المجْهولِ،
    سكّينُ الوعودِ البائعهْ...

    - 3 -
    زمَنٌ.. تمادى في البكاءْ...
    فتأسّـفَ المنْديلُ إذْ..
    صعـدَ الضميرُ إلى صواعقِ غيْمِه..
    نزَلَ العقيقُ إلى هطولِ الشَّوْقِ فوْق صدورِنا..
    فتوسّـدَ الحـلُـمَ الوفاءْ...
    و على الحروفِ...
    مسانـدُ التزْييـفِ...
    تحْتضنُ الخداعَ، و تقْمعُ الشرْبينَ ذات مساءْ...

    - 4 -
    - زمَنٌ.. توغّـلُ فيه أرْصفةُ الأصيلْ...
    حين المدينةُ كدّرتْ أوْراقَـها..
    سحُـبُ المذلّـةِ.. جاء مطْـلعُها قصيرَ الضوْءِ،
    مُرْتسماً على وجْهِ الأفولْ...
    هي فرْصةٌ.. بيَـدِ الشروقِ الساهـرِ..
    و مضتْ كأنّ وميضَها..
    في الصدْرِ يرْكض كالخيولْ...
    و بلا خيولْ...
    يا ضوْءُ.. يا غـزَلاً يرفُّ على جناح مدينتي..
    حـتّـامَ ينْهي اللـيْـلُ أعْـصـابَ الوصولْ ؟..
    حـتّـامَ شرْنقةُ الرحيلِ تخبِّئُ الدرَّ، القـرنْـفـلَ،
    سنْدسَ الأعْـمـارِ، رائحةَ الغـدِ المغْموسِ في..
    بـحْـرِ الذهـولْ ؟..
    حـتّـامَ يمْـعـنُ في الذبولِ الوقْـتُ..
    فـوْق خرائبِ الـقـلْـبِ النحيلْ ؟..
    حـتّـامَ هـمْـسُ الشهْـوةِ المِلْـحـيّـةِ الحمْـقـاءِ..
    يكْـبـرُ في شرايينِ البديلْ ؟..
    شـوْقُ.. نزيفُه في الكتابةِ مطْـلـقَ الأحْـزانِ،
    مكْـسـورَ الصباحِ، مبدَّدَ الآمالِ،
    يجْـري في جداولِـه الأصيلْ.



    لعلك تجد جديلة في الدرب
    تخفف عنك العناء
    كنت رائعا ايها المسافر


    أخي الأستاذ العزيز كريم محسن
    بارك الله فيك على مرورك الطيب الباهر..
    أشكر لك جميل ردك وطيب فنّك..
    كل عام وأنتم بألف خير..
    محبتي تقديري لك.
    رد مع اقتباس  
     

  7. #7 رد: زمنٌ على جراحِ القلْبِ 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    66
    معدل تقييم المستوى
    17
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي مشاهدة المشاركة
    سلام الله عليك

    شعر قد انسكب كلوحة من بلور مفقود

    قصيد جميل تستحق عليه التحية

    حياك الله
    أخي الأستاذ العزيز طارق شفيق حقي
    بارك الله فيك على عذب مرورك..
    شكرا لك على هذا الدفق المرحب بطيبة الحروف..
    كل عام وأنتم بألف خير..
    محبتي تقديري لك.
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. جراحُ عاشِق
    بواسطة ثروت سليم في المنتدى الشعر
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 01/05/2009, 08:43 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •