الدكتور مصطفى الشليح
اسمح لي أن أقف أمام روعة جمال حسن قصيدتكَ
وقفة إجلال وإكبار .....
لست أدري وأنا أتلو على مسامعي عظمة سطوركَ أحسست وكأنني أحيا مع عراق الأمس
عراق الحضارة والتاريخ .... عراق الرشيد والعلم والأدب والشعر ....
إنه عراق وسيبقى عراق والتاريخ منه يخشى ويهاب ...
لأنه عراق الصمود والإباء والعزة والشموخ ....
سيعود العراق كما عاد بعد هولاكو ....
سيعود العراق رغم أنف المنافقين والأعداء والجبناء ....
سيعود عراق الرشيد والحضارة


سلّم الله لنا لسان قلمك
أستاذنا الكريم
الوضيء الحرّ النزيه
وأبقاكَ الله ذخرًا لنصرة الحق والكلمة