وركضتُ خلف هواجسي ...
ماذا تبقّى من صهيل الريحِ في هذي الدُنا ؟

من ذا تردّى ..
من تأبّى ههنا ؟
وخرائفُ الحزن الذي أقعى كموتي في المرايا ..
والحكايا ...
في نشيج العمر ..
تهتفُ بالمآسي والمنى ..
من ذا يصدّقُ أن موتي ..
مثل لحن الشعر مكبوتاً ..
يُقاسي ما جنا ؟!

نصٌّ يحاكي الروح
جعلني أشعر بالكلمات تنساب كالترياق في جسد اكلته الحروب .
شكراً