دراسة الظواهر.

[خليد خريبش]

يرى البعض أنه بعبارة واحدة أو تلميح قد أجزم وأيقن وفصل في الأمر،بنظرة الماسك لناصية العلم،عالم خفايا الأمور.يتعلق الأمر بانطباع يحاول أن يلامس العلمية فقط،فرضية من فرضيات المنهج التجريبي ليس إلا،إن رؤية الظاهرة من زاوية وحيدة نظرة حسيرة.هل يمكن فصل النفسي عن الاجتماعي،عن السياسي،عن الديني،عن الاقثصادي،عن الفكري...

من يدع الفصل والحسم في الأمور لا يبث للعلمية بصلة،التقسيم منهجي بالضرورة.
وأكرر القول جازما:أنك وإن حاولت دراسة
الظاهرة،أبعادها،الإحاطة بها،رؤيتها من جميع الزوايا،مستفيدا من جميع أصناف العلوم وبأقصى حد من العلمية فيبقى الأمر مجرد تفكير فلسفي قد يجانب الصواب أو يزيد من سرعة قاطرة التنمية البطيئة.
انتهى

[علوى ادريس]

اظن ان هناك ما هو اهم واسبق الا وهوالاحساس بالظاهرة على انها كذلك اى انها خارجة عن المالوف وهده هى اللبنة الاولى وهذه ايضا تستدعى جملة من المعارف نستطيع بها ازالة العديد من الشوااب التى تحيط بالحدث الظاهرة كى اوجز اورد هذه الاية قال تعالى ما معناه =كم اية يمرون عليها = اى دون ان تحدث لديهم ردة فعل وعليه فالظاهرة هي بالنسبة للجم الغفيرحالة عادية كشروق الشمس من المشرق وغروبها من المغرب ومن هنا نبدا