هلا ... هلا ... لا أعرف أخاف أن يغضب مني رواد المربد من الرجال -ولكن
في عجلة من أمري .. أتناول صورة للشاب قبل زواجه بفترة قصيرة
* علاقاته عبر الماسنجر" المرسال"
طبعًا كل المضافين إلي ايميله بنات أو شلة قديمة سيئة السمعة
العمل الذي يقوم به: حذف لجميع المضافين من بنات وشباب الفلة والشقة والعود والمزمار
والبعض من الشباب المتمرس الذي يأخذ الحيطة دائمًا يلغي الإيميل تمامًا :confused:
* الجوال والشرائح المتعددة:
طبعًا تعرفون أن أغلب الشباب – إن لم يكن كلهم - يمتلك ما يقارب سبعه أو ستة شرائح جوال
موزعة كالتالي :
1- صديقات الفلله والمقاهي
2- عشيقات لا يستغني عنهن
3- حبيبة وغالبا ما تكون واحدة ويستخدم الشباب لها مصطلح" سبيشل "
4- شريحة خاصة للعائلة
5- شريحة محترمة جدًا
6- شريحة احتياط " للمكالمات الدولية " غالبا
وما خفي كان أعظم
أما بالنسبة للجهاز نفسه فقبل الزواج تكون المسميات كالتالي :
بنت تم ترقيمها في التحلية المسمى " تحلية 1" وهكذا وقد يصل العدد إلى " تحلية 22"
بنت تم ترقيمها في سوق " عيون حلوه" إذا أعطته وجه طبعًا , بس إذا البنت ما عجبها الولد وقفلت بوجهه من أول مكالمة يسميها " عنز متلثمة" اسفه (أنا أعرف بأنني تعديت الحدود )
وهكذا ....لا ننسى استخدام بعض الرموز مثل "m" H, n ويا كثرتها
العمل الذي يقوم به قبل الزواج بيومين :
إلغاء جميع الشرائح باستثناء جوال العائلة طبعًا ... أو ربما يتم توزيعها على بقية الشباب الباحثين عن الحب أو البنات
أما شريحة الحبيبة : السبيشل" فلا تخرج عن ثلاث حالات :
الأولى : قطع العلاقة نهائيا ..وإلغاء الشريحة "وهذه الحالة شبه معدومة"
الثانية : تبقى الشريحة ويتم تجهيز مكان لإخفائها بعد الزواج واستعمالها في غياب الزوجة " متوسطة بين الشباب"
الثالثة: تبقى الشريحة أمام الزوجة بحجة أنها للضرورة عند قطع الخدمة عن الجوال الأساسي " وهذا الغالب"
يبقى مع الحبيبة بدعوى أن الذي يتحدث معه أقرب أصدقائه " على ميييييييييين ":grin:
* مصادر المعلومات عن كيفية التعامل مع الزوجة :
طبعًا إذا كان له باع طويل في عالم البنات والعشيقات المنثورات في كل مكان فلن يجد صعوبة في التعامل مع زوجة المستقبل
أما إذا كان "غشيم "تكون المصادر الأصدقاء قديمي الزواج أو
متزوجات سابقات فيدرس حالتهن من خلال العلاقة بهن " حقل تجارب ":rolleyes:
* مكان السكن
أكيد سيغير مكان سكنه إذا كان مستقلا عن أهله
لكنه تجده على أعصابه يبحث في المنزل عن أي شريط أو تسجيل قديم يفضحه
أما الصور بالتأكيد يتم تمزيقها والأغلب أنهم يقومون بقص صورته وإبقاء صورة البنت التي معه
وإذا كانت البنت هي التي أرسلت صورتها "يضعها في خزنة ما يفتحها الجني الأزرق " كما يقولون
* محاولة تغيير العادات:
لدينا مثل دارج يقول " أبو طبيع ما يجوز عن طبعه "يعني الشاب يحاول أن يغير بعض عاداته على الأقل في الشهور الأولى من الزواج ثم يعود الحال كما كان عليه وربما أسوأ
مثل :
- محاولة اختيار نوع خفيف من الدخان حتى لا تتضايق عروسه " أموووووووووت في التضحية"
- محاولة عدم المماطلة في تنفيذ الوعود
- محاولة عدم كثرة الخروج مع شلة العزف على العود
- إذا كان – نسأل الله العافية والسلامة- من رواد الشراب والسكر يحاول قدر المستطاع استئجار استراحة بعد زواجه بشهر ليشرب فيه " سبحان الله "
الحقيقة في جعبتي الكثير لكن أخاف من الحذف أو الإلغاء أو الاغتيال أو زيادة الأعداء أو خسارة بعض الأصدقاء
