إن في كل إنسان صفات ضعف وصفات قوة ، وهو أعلم الناس بحقيقة نفسه ما لم يكابر أو يجهل ، فالعاقل الموفق هو من وجه حياته وعمله نحو ما فيه من صفات القوة ، ونأى بنفسه عن نقاط الضعف في شخصيته . ( د. عوض القرني ).
|
إن في كل إنسان صفات ضعف وصفات قوة ، وهو أعلم الناس بحقيقة نفسه ما لم يكابر أو يجهل ، فالعاقل الموفق هو من وجه حياته وعمله نحو ما فيه من صفات القوة ، ونأى بنفسه عن نقاط الضعف في شخصيته . ( د. عوض القرني ).
خسرنا كثيرا حينما ظننا أن الذكاء هو التخابث وسوء الظن والمكر والخداع ، وارتبط في أذهاننا أن العفوية والبساطة تعني التغفيل والسذاجة.( د. سلمان العودة ).
إن أصحاب الهمم العالية إذا هبطوا الجبل من جانب ، حاولوا صعوده من الجانب الآخر ؛ لأنهم لا يطيقون البقاء في الحضيض ، بل يبتغون المعالي أبدا . ( علي الطنطاوي ).
أعلم أنك لا تقدر على معصية الله إلا بنعمته ؛ فكم له عليك من نعمة في يدك التي مددتها إلى معصيته ؟! وكم من نعمة في عينك التي نظرت بها إلى ما حرم عليك؟! وفي لسانك الذي نطقت به بما لا يحل لك؟! وليس من شكر إنعامه أن تستعين بها على معاصيه. ( ابن قدامة المقدسي ).
شكرا علي هذا الفيض
أكتب بعض المقولات النثرية القصيرة هل يمكنني المشاركة
سهيلة
كلمات المديح
لا تصدق كل من يمدحك،ولا كل كلام تمدح به
ربما كنت لست أهلا للمدح،وقد يكونونأصحاب مطمح وذوي قلب منافق
فاحذر من كلمة تمدحك أكثر من كلمة تذمك ؛فالكلمة التي تذم معروف نيتها ،ومحدد معناها-حتي وإن كنت غير مستحق للذم
لكن الكلمة المادحة خوانة:إذا كنت أهلا للمدح ألقت في صدرك ميلا للخيلاء
وإذاكنت غير أهللما يقال في مدحك نحتتك مغروراصلفا
كلها كلمات تصنع رجالا،فاختر من بين الكلمات التي تسمعها أصدقها وصدقها.
آمل أن تقولوا أراءكم في مثل هذه الكتابات النثرية القصيرة وبم نسميها
سهيلة 31/8/2007
(الكره غير محمود)
إذابغضت أحدا قلا تبغضه بكل نفسك؛حتي لاتعكر صدرك بما يرهقه،فتجمل قلبك حملا ثقيلا لا يطيقه
البغض يوجع فحاول أن تبغض ببغض نفسك عل السنين دواء والأيام دول)
سهيلة 31/8/2007
شكرا
مرحبا بك سهيلة...
وانثري ما شئت هنا...
كلما درج الناس في طريق التحضر تفتح وعيهم على مصالحهم ، واتسعت إمكاناتهم ، وكثرت المغريات التي تتحداهم ، وهذا يتطلب منهم صلابة أشد في تدينهم ، وسيطرة أقوى على رغباتهم ، وإلا أصبحت وضعيتهم أشبه بوضعية هيكل وضع له محرك سيارة ، ومكابح دراجة. ( د. عبد الكريم بكار ).
حينما يوكل الأمر في معالجة الأزمات لأهل الحل والعقد تكون النتائج إيجابية ، كما حدث في قضية الرسوم المسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في السويد ؛ حيث رفضت جميع الصحف استقبال هذه الرسوم أو العناية بها ، كما تعاملت الحكومة بشكل إيجابي ؛ فقد زار رئيس الوزراء المركز الإسلامي وتدارس معهم كيفية حل هذه المشكلة.(د.سلمان العودة-الحياة كلمة).
إن الهدف المتوخى من العملية التدريسية لا يتمثل في حشو أذهان الطلبة بالمعلومات ، وإن كانت مفيدة ، غير أن الهدف الأهم الذي يجب أن تتجه إليه العملية التدريسية ،إنما هو بناء شخصية الطالب ،وتنمية ملكات الاستنباط والبحث عنده،وإكسابه القدرة على التفكير العلمي السليم المبني على منهجية واضحة.
( د.ماجد الجلاد).
الهمة مولودة مع الآدمي ، وإنما تقصر بعض الهمم في بعض الأوقات فإذا حثثت سارت ، ومتى رأيت في نفسك عجزا فسل المنعم ، فلن تنال خيرا إلا بطاعته ، ولن يفوتك خير إلابمعصيته.
( ابن القيم ).
« «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد | قصة حب لامثيل لها » |